Academic literature on the topic 'بعلم الحديث'

Create a spot-on reference in APA, MLA, Chicago, Harvard, and other styles

Select a source type:

Consult the lists of relevant articles, books, theses, conference reports, and other scholarly sources on the topic 'بعلم الحديث.'

Next to every source in the list of references, there is an 'Add to bibliography' button. Press on it, and we will generate automatically the bibliographic reference to the chosen work in the citation style you need: APA, MLA, Harvard, Chicago, Vancouver, etc.

You can also download the full text of the academic publication as pdf and read online its abstract whenever available in the metadata.

Journal articles on the topic "بعلم الحديث"

1

الغامدي, محمد علي. "علم الحديث و علاقته بعلم التأريخ". IUG Journal of Islamic Studies 24, № 1 (2016): 112–43. http://dx.doi.org/10.12816/0024526.

Full text
APA, Harvard, Vancouver, ISO, and other styles
2

انقيرة, أمين. "الإمام المقرئ محمد بن يوسف التملي السوسي المراكشي (ت1048هـ): حياته وآثاره". مجلة المعيار 25, № 6 (2023): 10–30. http://dx.doi.org/10.37138/almieyar.v25i6.2404.

Full text
Abstract:
يروم هذا البحث التعريف بعلم من أعلام الغرب الإسلامي في القرن الحادي عشر الهجري ممن عني بخدمة القرآن الكريم وعلومه، وهو الشيخ المقرئ محمد بن يوسف التملي السوسي المراكشي المتوفى 1048 هـ، وقد حاولت الإفادة بأغلب ما أسعفتني به المصادر والمراجع سواء المطبوعة أو المخطوطة، مع الحديث أيضا عن مصنفاته تعريفا ومنهجا وغيرها من المباحث المهمة المفيدة.
APA, Harvard, Vancouver, ISO, and other styles
3

عمور, آسيا. "عناية المُحدِّثين بالقراءات القرآنية". مجلة المعيار 20, № 1 (2023): 385–434. http://dx.doi.org/10.37138/almieyar.v20i1.4011.

Full text
Abstract:
هذا البحث دراسة علمية في موضوعين من موضوعات علوم الحديث وعلم القراءات، يهدف أولا إلى بيان الصلة بين هذين العِلمين, ثم إلى بيان جهود علماء الحديث في العناية بعلم القراءات ومنهجهم في عرض القراءات, وذلك من خلال: -تلقيهم للقراءات وعرضهم للحروف. -واعتنائهم بتراجم القراء في كتب الرجال. -وإخراجهم للأحاديث الواردة في القراءات في كتب الرواية وغيرها. -واستدلالهم بتلك القراءات في سياق شرحهم للأحاديث, وتوجيههم لمعانيها. وقد حاولت في هذا البحث أن أتتبع النصوص المتعلقة بالقراءات في عينة من كتب الحديث, واكتفيت بذكر بعض النماذج بقصد التمثيل لا الحصر، كما نسبت كل قراءة متواترة لمن قرأ بها من القراء العشرة.
APA, Harvard, Vancouver, ISO, and other styles
4

حسن الدلفي, علي, та فاتن فالح سليمان. "الدكتور إِسماعيل عمايرة في كتابه المستشرقون والمناهج اللُّغويَّة ( نقد وتحليل )". Journal of Education College Wasit University 1, № 22 (2018): 37–66. http://dx.doi.org/10.31185/eduj.vol1.iss22.213.

Full text
Abstract:
من الأُمور الَّتي تشغل أَفكار المعنيين بالدِّراسات اللُّغويَّة سواء العربيَّة منها أَو غيرها هو البحث اللُّغويّ وفق المناهج الحديثة وقد شهدت السَّنوات الأَخيرة تطوراً بهذا المنحى المنهجيّ ، فقد أُلِّفت كتب ودراسات في العربيَّة تناولت قضايا مهمة متعدِّدة الجوانب من الأُصول النَّحويَّة واللُّغويَّة ومقارنتها بِما استجدّ من أَفكار وآراء معظمها مجتلب من الدِّراسات الغربيَّة وقد أُطلقَ عليه (علم اللُّغة الحديث) ، واللُّغويَّات المعاصرة في أُوربا وأَمريكا([i]) . 
 وقد وجدَ العالم العربيّ ما كان يحتاجه في مثل هذه البحوث وتطبيق ما تضمَّنته من تفسير وتحليل وتعليل على لغتِه والإفادة منها على المستوى النَّظريّ والتَّطبيق العمليّ للنَّماذج والأَمثلة([ii]) .
 وقد افترق الباحثون العرب كأقرانهم الغربيين في تلك المناهج فمنهم وصفيون تركيبيون ومنهم من يهتم بعلم اللُّغة التَّاريخيّ ومنهم من يُفضِّل أَقرب المناهج في الظُّهور وهو التَّحويليَّة التَّوليديَّة([iii]) .
 
 ([i]) يُنظر : منهج البحث اللُّغويّ بين التُّراث وعلم اللُّغة الحديث : علي زوين : 7 .
 ([ii]) يُنظر : المصدر نفسه .
 ([iii]) يُنظر : المصدر نفسه .
APA, Harvard, Vancouver, ISO, and other styles
5

الأزهر, شوقي. "تطور التنظير المقاصدي في العصر الحديث". الفكر الإسلامي المعاصر (إسلامية المعرفة سابقا) 23, № 90 (2017): 53–17. http://dx.doi.org/10.35632/iokj.v23i90.415.

Full text
Abstract:
اعتنى هذا البحث بتقويم التنظير المقاصدي المعاصر، بدءاً بالإمام الطاهر بن عاشور، من منظور ما عدّه الباحث أبرز مقتضيات النهوض بعلم أصول الفقه الموروث لمواجهة التحديات المعاصرة، مُتجاوِزاً النظر الشكلي والتجزيئي في التعامل مع نصوص الوحي والواقع والسياق، ومُحاوِلاً تتـبُّع أهم إنجازات المعاصرين في التنظير المقاصدي من هذا المنظور، وتقويم أهم جوانب النقص التي لم يصل الإصلاح المعاصر بعدُ إلى تسديدها. وقد توصَّل البحث إلى أنَّ الخطاب المقاصدي المعاصر - بالرغم من كثرة ما أُلِّف فيه- لم يتمكَّن من الدفع بعلم مقاصد الشريعة من مرحلة التنظير والتأصيل للآليات والقواعد المنهجية إلى مرحلة جديدة ضرورية، هي مرحلة التنظير المقاصدي الـمُطبَّق في مجالات النشاط البشري المختلفة.
 This article is a critical assessment of the historical backdrop to contemporary theorizations of the objectives of Sharia (Maqasid), starting from Imam Taher Ben Achour. The criterion of this assessment is what the article accepts as essential for the science of the Principles of Fiqh (Usul al Fiqh) in order to apply to contemporary challenges, i.e. the ability to go beyond the formal and fragmented approaches in dealing with the sacred texts and the context. The paper focuses upon the most important achievements in contemporary theorizing of Maqasid from this perspective, while also identifying the most important deficiencies for contemporary reform. The main finding of the research is that contemporary Maqasid-related discourse, despite the abundant literature, has not been able to shift the discipline of Maqasid from theorization of the mechanisms and methodological underpinnings to a necessary new stage – namely, the application of Maqasid theory in various fields of human activity.
APA, Harvard, Vancouver, ISO, and other styles
6

محمد, صفية, та عواد الخلف. "الإعلال بقرينة السند الذي لا يجيء من خلال كتاب العلل لابن أبي حاتم الرازي تعديل الآية في الصفحة 13 وسوف نخرجها نحن من مصحف المدينة". مجلة جامعة الشارقة للعلوم الشرعية والدراسات الإسلامية 15, № 2 (2018): 393–426. http://dx.doi.org/10.36394/jsis.v15.i2.14.

Full text
Abstract:
يهدف البحث إلى دراسة قرينة من قرائن إعلال الحديث، وهي قرينة "السند الذي لا يجيء"، ببيان مفهومها، وشروطها، وصيغها، وتطبيقاتها من خلال كتاب علل الحديث لابن أبي حاتم الرازي. وسعى البحث إلى بيان المقصود بالسند الذي لا يجيء، وعلاقته بعلم علل الحديث، والكشف عن الأحاديث المعلَّة بالسند الذي لا يجيء في كتاب العلل لابن أبي حاتم، مع تخريجها والتعليق عليها. وانتهج البحث المنهج الوصفي والتحليلي. ومن أهم نتائج البحث: أن السند الذي لا يجيء هو وصف أو استنكار لرد سند عند عدم ثبوت رواية الراوي عن شيخه ومخالفة نسق الرواية، ويكون الوهم في جميع الأحاديث المعلَّة بهذه القرينة ممن دون الراوي الذي لم تعرف روايته عن شيخه لا من الراوي نفسه.
APA, Harvard, Vancouver, ISO, and other styles
7

بلعمري, أكرم. "تطوير تدريس علم تخريج الحديث الشريف في جامعات العلوم الإسلامية الواقع والمأمول". مجلة المعيار 23, № 4 (2023): 57–76. http://dx.doi.org/10.37138/mieyar.v23i4.4988.

Full text
Abstract:
يهدف هذا البحث إلى التعريف بعلم تخريج الحديث النبوي الشريف، وتشخيص واقع تدريسه في ظل التطور العلمي والتقني والتكنولوجي الذي وصلت إليه البشرية اليوم، محاولا التعريف بأهم ما يمكن أن تخدم به علوم السنة النبوية، وذلك بتوظيف البرامج الإلكترونية والتطبيقات الهاتفية والمواقع الإلكترونية، والاستعانة بها في تطوير خدمة التخريج الإلكتروني، واستثمار ما وصلت إليه التقنية المعاصرة في مجال البرمجة الإلكترونية، وتوظيف ذلك في مجال الدراسات الحديثية المتعلقة بطرق الوصول إلى النص النبوي ضمن المصادر الأصلية والفرعية للسنة النبوية استئناسا بطرق التخريج المعروفة، وقد تم بيان أهميته في خدمة الحديث عموما وخدمة تخريج الحديث بوجه أخص، وتم التعريف بأهم وأشهر التطبيقات والبرامج ومواقع الأنترنت المتداولة ضمن نطاق البحث الإلكتروني.
APA, Harvard, Vancouver, ISO, and other styles
8

Rusydi, Akhmad, Mahmudin Mahmudin та Ahmad Subehan. "الحديث المختلف بين الترجيح والجمع والنسخ". Al-Muhith: Jurnal Ilmu Qur'an dan Hadits 3, № 2 (2024): 103. https://doi.org/10.35931/am.v3i2.4283.

Full text
Abstract:
<p dir="RTL">إن علم مختلف الحديث من أهم العلوم الشرعية؛ إذ لا يمكن فهم الحديث النبوي الشريف واستنباط الأحكام الشرعية منه إلا بمعرفة علم مختلف الحديث، وقد اتفقت كلمة علماء الحديث الذين صنفوا في علم مصطلح الحديث على التنبيه على هذه الأهمية ، وقال الإمام النووي في التقريب قال: "هذا فنٌ من أهمِّ الأنواع، ويضطرُّ إلى معرفته جميع العلماء من الطوائف" وهذا المقال محاولة للتعريف بعلم مختلف الحديث وبعض من صنف فيه، وهذا أوان الشروع في المقصود فأقول وبالله التوفيق والعون والسداد .فمنهج كتابة هذه المقالة البسيطة هو المنهج الكيفي، ويعد هذه المقالة من البحث المكتيبي حيث يقرأ الكاتب الكتب المتعلقة بهذا الموضوع ويقارن المعلومات فيها بعد استيعاهبا وتعمقها. وقد استنبط الكاتب من خلال هذه المقالة أن معرفة علوم الحديث أمر مهم على جميع طلبة العلم، ومختلف الحديث من حيث العمل وقبولهما أو أحدهما، فإنه ينقسمان قسمين، وهما ما يمكن الجمع بينهما، وما لا يمكن الجمع. إذا وجدنا حديثين متعارضين ولم نستطع الجمع بينهما، ففي هذه الحالة طريقتان، وهما النسخ والترجيح. وأما أنواع مختلف الحديث من حيث مخالفه ينقسم أقساما منها حديث يخالف الأية القرآنية، حديث يخالف حديثا آخر، حديث يخالف الإجماع ، حديث يخالف القياس ، حديث يخالف العقل.<strong></strong></p>
APA, Harvard, Vancouver, ISO, and other styles
9

صبيحة, جمعة. "الحراك المصطلحي البلاغيّ إلى حدود القرن الخامس للهجرة ( دراسة في ضوء علم المصطلح الحديث )". Ansaq journal 1, № 1 (2017): 229–45. http://dx.doi.org/10.29117/ansaq.2017.0027.

Full text
Abstract:
يتنزل عملنا في دائرة المشاغل الفكرية التي تتعلق بالدلالة والخطاب. وقد سعينا من خلاله إلى النظر في وضع المصطلح البلاغيّ في التراث العربي الأصيل، متوسّلين في ذلك بما وصلت إليه أيدينا من مراجع حديثة مناسبة لهذا البحث تتعلّق أساسا بعلم المصطلح. وقد تبيّن لنا ونحن نستقرئ المباحث اللغوية في التراث أنّ الباحثين القدامى لم يكن لهم تمثّل واضح للمصطلحات البلاغية إذ كان وضع المصطلح مضطربا وكانت المفاهيم والتعريفات لديهم متداخلة ومختلفة، ولكن رغم ذلك فقد تمكّن القدامى من إنتاج رصيد مصطلحيّ بلاغيّ هامّ تميّز بحركيّة المفهوم وديناميته وذلك إلى حدود القرن الخامس للهجرة، اتّخذه المحدثون معينا أساسيّا في وضع قواميسهم ومعاجمهم لاسيّما أمام زحف المصطلحات اللسانيّة الحديثة التي هي في الأصل محصول عديد النظريّات اللغويّة المتتالية خصوصا فيما يتعلّق منها بعلوم الدلالة و تحليل الخطاب. وجعلوا من البحث المصطلحيّ علما قائم الذات وسموه بـ علم المصطلح باعتباره دراسة تطبيقية مرفولوجيّة للمصطلح في علاقته بمفهومه.
APA, Harvard, Vancouver, ISO, and other styles
10

الشاوش, رمضان حسين. "التدليس في الحديث مفهومه ومساويه وأشهر من عرف به". مجلة الجامعة الأسمرية 3 (30 червня 2004): 53–98. http://dx.doi.org/10.59743/jau.v3i.74.

Full text
Abstract:
لا شك أن علماء الأمة قديماً وحديثا قد اهتموا بالسنة النبوية حفظاً ونشراً وتدويناً ، لاسيما في القرن الثالث الهجري الذي يعد العصر الذهبي لتدوينها ، فلم يتركوا ـ في الغالب ـ شيئاً في ذلك القرن ومـا بعـده إلى منتصف القرن السابع الهجري - إلا وتكلموا فيه ، حيث صنفت كتب علوم الحديث التي امتازت بالأصالة والدقة المنهجية ، فقد حاول مؤلفوهـا استيفاء الموضوعات التي تتعلق بعلم المصطلح ، وغير ذلك من فنون علم الحديث تقريباً ، ولعل أول مصنف خصص لذلك في تلك الفترة هـو : (المحدث الفاصل بين الراوي والواعي) لمؤلفه الرامهرمزي المتوفى سنة (360هـ) ثم كتاب (معرفة علوم الحديث) لمؤلفه الحاكم النيسابوري المتوفى سنة (405هـ) وغيرهما من المصنفات كمصنفات الخطيـب البغدادي المتوفي سنة (463ه) التي من أشهرها كتاب : (الكفاية في معرفة أصول علم الرواية) ومصنفات عثمان بن الصلاح المتوفى سنة (643) التي من أشهرها (المقدمة في علوم الحديث الذي جمع فيها شتات علم الحديث وفنونه وما ضمت من قواعد منهجية في الحكم على الحديث قبولا وردة وفي أقسام السنة وغيرها ، فهؤلاء العلماء وغيرهم لم يتركوا لمن جاء بعدهم أكثر من الجمع أو التقييد والتحقيق أو الاستدراك والتذييل ، أما أصول العلم وقواعده فقد استوت فلم يكن المتأخرون إلا مقلدين لهم معتمدين على مؤلفاتهم اختصارا أو شرحا أو جمعة .
APA, Harvard, Vancouver, ISO, and other styles
More sources

Books on the topic "بعلم الحديث"

1

Saad Zaghloul, Bachir. Science of Crime and Punishment. Lusail University Press (LU Press), 2024. http://dx.doi.org/10.70139/lupress.2024.4.

Full text
Abstract:
يتناول هذا الكتاب في قسميه علم الإجرام، وعلم العقاب؛ ففيما يتصل بالقسم الخاص بعلم الإجرام خُصّص الباب الأول منه للاتجاهات العلمية في تفسير الظاهرة الإجرامية، وخُصّص الباب الثاني للعوامل الإجرامية الدافعة لارتكاب الجريمة، مع مبحث تمهيدي حول دراسات علم الإجرام وأبحاثه، وفي القسم المتصل بعلم العقاب اهتم الكتاب بدراسة موضوعين أساسيين: الجزاء الجنائي في بابه الأول، والمعاملة العقابية في بابه الثاني. وتتجسد العلاقة بين علمي الإجرام والعقاب في أنّ كلاً منهما يكمّل الآخر، ويُعدّ وسيلة من وسائله؛ فتحقيق فاعلية علم العقاب في اختيار الوسائل الملائمة لتنفيذ العقوبة لا تتأتى إلا بمعرفة الأسباب التي دفعت الشخص إلى ارتكاب الجريمة، وبالوقوف على سمات شخصيته، وهذا هو مجال علم الإجرام. ومن ناحية أخرى فإنّ علم العقاب يمد علم الإجرام بالكثير من النماذج البشـرية؛ لإجـراء الأبحاث التي تسهم في التأكد من صحة افتراضاته. فعلم الإجرام يهتم بتفسير الظاهرة الإجرامية استناداً على نظريات متنوعة تبحث عن هذا التفسير في الإنسان ذاته، أو في البيئة المحيطة به، كما يهتم هذا العلم بدراسة العوامل المؤثرة في ارتكاب الجريمة سواء أكانت نابعةً من داخل الفرد أم ناشئةً في بيئته الاجتماعية، أو الاقتصادية، أو السياسية، أو الجغرافية. ويسهم علم الإجرام أيضاً في الحد من انتشار الجريمة في المجتمع من خلال وضع الحلول لمعالجة مسبباتها؛ فبتصنيف علم الإجرام لطوائف المجرمين يمكننا تبني برامج محددة للتأهيل والإصلاح – أثناء خضوع المجرمين لتنفيذ العقوبة السالبة للحرية المحكوم بها عليهم – ومن هنا يأتي دور علم العقاب الذي يهتم بإيجاد أفضل الوسائل في معاملة المجرمين من أجل تحقيق أغراض الجزاء الجنائي في الإصلاح، والتأهيل، وإعادة دمج المحكوم عليه في المجتمع، وهو ما يسهم بدوره في الحد من العودة إلى ارتكاب الجريمة.
APA, Harvard, Vancouver, ISO, and other styles
2

Saad Zaghloul, Bachir. Science of Crime and Punishment. Lusail University Press (LU Press), 2023. http://dx.doi.org/10.70139/lupress.2023.3.

Full text
Abstract:
يتناول هذا الكتاب في قسميه علم الإجرام، وعلم العقاب؛ ففيما يتصل بالقسم الخاص بعلم الإجرام خُصّص الباب الأول منه للاتجاهات العلمية في تفسير الظاهرة الإجرامية، وخُصّص الباب الثاني للعوامل الإجرامية الدافعة لارتكاب الجريمة، مع مبحث تمهيدي حول دراسات علم الإجرام وأبحاثه، وفي القسم المتصل بعلم العقاب اهتم الكتاب بدراسة موضوعين أساسيين: الجزاء الجنائي في بابه الأول، والمعاملة العقابية في بابه الثاني. وتتجسد العلاقة بين علمي الإجرام والعقاب في أنّ كلاً منهما يكمّل الآخر، ويُعدّ وسيلة من وسائله؛ فتحقيق فاعلية علم العقاب في اختيار الوسائل الملائمة لتنفيذ العقوبة لا تتأتى إلا بمعرفة الأسباب التي دفعت الشخص إلى ارتكاب الجريمة، وبالوقوف على سمات شخصيته، وهذا هو مجال علم الإجرام. ومن ناحية أخرى فإنّ علم العقاب يمد علم الإجرام بالكثير من النماذج البشـرية؛ لإجـراء الأبحاث التي تسهم في التأكد من صحة افتراضاته. فعلم الإجرام يهتم بتفسير الظاهرة الإجرامية استناداً على نظريات متنوعة تبحث عن هذا التفسير في الإنسان ذاته، أو في البيئة المحيطة به، كما يهتم هذا العلم بدراسة العوامل المؤثرة في ارتكاب الجريمة سواء أكانت نابعةً من داخل الفرد أم ناشئةً في بيئته الاجتماعية، أو الاقتصادية، أو السياسية، أو الجغرافية. ويسهم علم الإجرام أيضاً في الحد من انتشار الجريمة في المجتمع من خلال وضع الحلول لمعالجة مسبباتها؛ فبتصنيف علم الإجرام لطوائف المجرمين يمكننا تبني برامج محددة للتأهيل والإصلاح – أثناء خضوع المجرمين لتنفيذ العقوبة السالبة للحرية المحكوم بها عليهم – ومن هنا يأتي دور علم العقاب الذي يهتم بإيجاد أفضل الوسائل في معاملة المجرمين من أجل تحقيق أغراض الجزاء الجنائي في الإصلاح، والتأهيل، وإعادة دمج المحكوم عليه في المجتمع، وهو ما يسهم بدوره في الحد من العودة إلى ارتكاب الجريمة.
APA, Harvard, Vancouver, ISO, and other styles
We offer discounts on all premium plans for authors whose works are included in thematic literature selections. Contact us to get a unique promo code!

To the bibliography