To see the other types of publications on this topic, follow the link: نقد الترجمة.

Journal articles on the topic 'نقد الترجمة'

Create a spot-on reference in APA, MLA, Chicago, Harvard, and other styles

Select a source type:

Consult the top 50 journal articles for your research on the topic 'نقد الترجمة.'

Next to every source in the list of references, there is an 'Add to bibliography' button. Press on it, and we will generate automatically the bibliographic reference to the chosen work in the citation style you need: APA, MLA, Harvard, Chicago, Vancouver, etc.

You can also download the full text of the academic publication as pdf and read online its abstract whenever available in the metadata.

Browse journal articles on a wide variety of disciplines and organise your bibliography correctly.

1

Siti Alfi Aliyah та Raihan Safira Aulia. "@sastraarabcom النقد على ترجمة الـمقتطفات العربيّة في الإنستغرام". 'ARABIYYA: JURNAL STUDI BAHASA ARAB 11, № 02 (2023): 241–62. http://dx.doi.org/10.47498/arabiyya.v11i02.1211.

Full text
Abstract:
هذا البحث هو نقد على ترجمة المقتطفات العربيّة إلى الإندونيسيّة في الإنستغرام@sastraarabcom. حاولت الباحثة بهذا البحث الكشف عن أشكال الأخطاء المَنشورة في ترجمة المُقْتَطَفَاتِ. بالإضافة إلى ذلك، حاولت الباحثة كذالك في تقديم حلول لتبرير الترجمات غير الدقيقة. استند هذا البحث إلى نظرية نقد الترجمة لبيتر. الطريقة المستخدمة في تحليل البيانات هي طريقة التحليل الوصفي، بوصف أشكال الأخطاء المَنشورة في ترجمةالمُقْتَطَفَاتِ. وقدّمت الباحثة النص الأصلي وترجمته، ثم حللتهما، وأخيراً قدّمت الباحثة الترجمة المناسبة. خلصت هذا البحث إلى أنّأشكال الأخطاء المَوجُودة في الترجمة تتركّز على نقطتين وهما (1) الأخطاء الإشارِيّة،تتشمل على الأخطاء في اختيار العبارة المناسبة في اللّغة الهدف وحذف الكلمة أو الجملة وزيادتها. (2) الأخطاء اللغوية، تحتوى على الأخطاء الصرفية والنحوية. حدثت الأخطاء الصرفية في صيغة الكلمات، وحدثت الأخطاء النحوية في تركيب الكلمات أو الجمل. وبهذا البحث، عبرت الباحثة الترجمة المناسبة لتلك الأخطاء
APA, Harvard, Vancouver, ISO, and other styles
2

القشيري, عمر. "الترجمة الدينية وأثرها في النقد العقدي لدى علماء الإسلام". Journal of Doctrinal and Comparative Religion Studies 7, № 1 (2023): 73–87. http://dx.doi.org/10.37138/jdscrl.v7i1.4868.

Full text
Abstract:
يمكننا حصر الموضوع في زاويتين؛ الأولى: الترجمة وأثرها على نصوص الكتب المقدسة عند غير المسلمين وخصوصا من يعيش في كنف المجتمع الإسلامي. والثاني: في الموقف من أثر الترجمة على استيراد الثقافات الأجنبية (علوم الأوائل) إقبالا واعتراضا. والنتيجة استغلال آفات الترجمة في النقد العقدي وتوظيفه في الاتجاهين؛ أعني في نقد عقائد غير المسلمين ونصوصهم المقدسة، وفي الخلاف العقدي بين الإسلاميين. وقبل ذلك كان من اللازم تقديم عرض موجز لنشأة عمليات الترجمة عند المسلمين.
APA, Harvard, Vancouver, ISO, and other styles
3

الروابدة, ميساء, та هناء بابطين. "الأحاديث الــتي انتقدها البخاري في تراجم الأبواب بصيغة "ما قيل" و"ما يُذْكَر في صحيحه" جمع ودراسة". Jordan Journal of Islamic Studies 21, № 2 (2025): 63–89. https://doi.org/10.59759/jjis.v21i2.487.

Full text
Abstract:
تعددت أشكال النقد الحديثي في الطرق والأسانيد، والمتون، وحتى في التراجم والأبواب، وقد شكلت التراجم الواردة بصيغة التمريض ظاهرة نقدية في "الجامع الصحيح". الأهداف: تهدف الدراسة إلى إحصاء التراجم الواردة بصيغة التمريض بلفظي: "ما قيل" و"ما يُذْكَر" في الجامع الصحيح، والإشارة إلى الأحاديث المنتقدة بهذه الصيغة، ثم ربط صيغة التمريض بنقد الأحاديث. المنهجية: اعتمدتِ الدراسة المنهج الاستقرائي، والتحليلي، والنقدي. النتائج: توصلت الدراسة إلى عدد من النتائج، من أهمها: وجود علاقة قوية بين الترجمة بصيغة التمريض ونقد الحديث، وأن تراجم الأبواب مصدر من مصادر الحكم على الأحاديث بطريق التلميح. الخلاصة: خلصت الدراسة إلى التأكيد على أن الترجمة بصيغة التمريض أسلوب من أساليب النقد والتعليل، إذ ثبت عدم صحة الأحاديث التي أٌشير إليها باستخدام صيغة التمريض. وقد صرح ابن حجر في عدة مواضع في الأبواب الواردة بصيغة التمريض إلى مقصود الإمام البخاري من نقد حديث ما أو تضعيفه.
APA, Harvard, Vancouver, ISO, and other styles
4

حزل, عبد الرحيم. "كيف تقف على سقطات الترجمة من صفحة واحدة؟". Arabic Journal for Translation Studies 3, № 6 (2025): 81–92. https://doi.org/10.63939/ajts.9wnt7457.

Full text
Abstract:
لا يزال نقد الترجمة من الممارسات الغائبة في الدرس الأكاديمي والثقافي العربي، رغم ما له من أهمية على فهم آليات التلقي العربي لفكر الآخر. وتزداد أهمية هذا النوع من النقد حين يروم نصوصاً أجنبية تستثمر مكونات أساسية في ثقافتنا العربية. ويعتبر إدوارد سعيد من أبرز تلك المكونات. ومن ههنا مصدر أهمية الكتاب الذي أنشأه عنه تمثي برنن وعن فكره، وأهمية الترجمة العربية التي أنجزها لهذا الكتاب محمد عصفور. إلا أن أخطاء كثيرة شابت هذه الترجمة. فنحن نروم التنبيه إليها من خلال نموذج مصغر، لا يزيد عن صفحة واحدة.
APA, Harvard, Vancouver, ISO, and other styles
5

Meribai, Souhila. "علم الترجمة بين اللسانيات والأدب". AL-Lisaniyyat 23, № 3 (2017): 79–104. http://dx.doi.org/10.61850/allj.v23i3.485.

Full text
Abstract:
المقال عبارة عن ترجمةلدراسة تتحدث عن علم الترجمة واللسانيات وملخص هذه الرالسةهو: لطالما كانت الترجمة باعتبارها ممارسة جزءا من الحياة الاجتماعية والثقافية. وعلى الرغم من أنه لم يتم التنظير لها في إطار تخصص معترف به، وهو علم الترجمة إلا مؤخرا، إلا أنها كانت تعتبر فرعا من اللسانيات. وبطبيعة الحال، فقد قام العديد من المترجمين قبل هذه المرحلة النظرية، بتبادل خبراتهم في هذا المجال وحاولوا وضع مبادئ و مناهج للترجمة وسيبحث هذا المقال كيف يتناول المنظرون الترجمة أيدرسونها من وجهة أدبية أم من وجهة لسانية؟ وذلك من أجل إثبات أن دراسة الترجمة الأدبية مجال يجمع بالفعل التخصصات المختلفة وهو الشيء الوحيد الذي يمكن أن يسمح بتحليل فعال للترجمات. وبعد الفصل بين الأدب واللسانيات، ننتقل إلى نقد الترجمة الذي يحتوي على العديد من المقاربات والتي قسمتها أوسيكي-ديبري Oseki Dépré إلى ثلاث فئات، وهي نظريات وصفية، نظريات توجيهية ونظريات وهذا التصنيف سيسهل وصف وتمييز المقاربات المختلفة للمترجمين من أجل إثراء الدراسة حول علم الترجمة.
APA, Harvard, Vancouver, ISO, and other styles
6

د. محمد جعفر أصغري (المؤلف المراسل), الهه قائمی та الدکتور سید مرتضی صباغ جعفری. "تقييم الترجمة الفارسية المنظومة لـ «محمد رضا شفيعی کدکنی» من أشعار حافظ العربية بناءً عَلی أنموذج «جان بول فيني» و«جان داربلنه»". مداد الآداب 15, № 38 (2025): 1973–2012. https://doi.org/10.58564/ma.v15i38.1760.

Full text
Abstract:
«جان بول فيني» و«جان داربلنه» من مُنظري نقد الترجمة المشهوريَن؛ في كتابهما المُعَنون بـ «الأسلوبية الفرنسية والإنجليزية المقارنة؛ طريقة للترجمة» الصادر عام 1995، قدّما سبعة تقنيات ومعايير للترجمة المناسبة والمقبولة؛ هذه التقنيات يستفيد منها كُلُّ مُترجم. إنّ استخدام المترجم لكلٍّ من هذه التقنيات، ودراسة مَدی هذا الاستخدام، يُبين أسلوب المترجم، سواء الترجمة المباشرة أو غير المباشرة. فهذا البحث يَصفُ فی الجانب النظري، نظرية «فيني» و«داربلنه» دارسا الترجمة الفارسية المنظومة للأبيات العربية والملمّعات من حافظ الشيرازی مُستخدما المنهج الوصفی التحليلی و ذلک من أجل تقييم الجودة الدقيقة و طريقة الترجمة للمُترجم. أمّا نتائج البحث، فتظهر أنّ المترجم قليلا ما استعان بالتقنيات المباشرة مثل الاقتراض وإعادة الصياغة والترجمة الحرفية؛ وهو ما يمكن تبريره بالنظر إلى ما انتهجه المترجم من مناهج فی الترجمة الشعرية؛ هذا وفی الوقت الذی استخدم الأساليب الأربعة الأخری المتعلقة بالمناهج غير المباشرة، مما جعل ترجمته فصيحة وسلسة.
APA, Harvard, Vancouver, ISO, and other styles
7

بوسحابة, رحمة. "ترجمة المصطلح الصُّوفي: بين كونيّة المفهوم وخصوصيَّته". Journal of Languages and Translation 5, № 1 (2025): 457–70. https://doi.org/10.70204/jlt.v5i1.462.

Full text
Abstract:
اهتم الغرب بالتصوف الإسلامي وفقا لغايات ومقاصد اختلفت باختلاف خصوصية الواقع الغربي ذاته، وعلاقته مع العالم الإسلامي، والتحديات العقديّة والاجتماعيّة والسياسيّة التي طرحها الاحتكاك الطويل بينهما حربا وسلما. وبناءً على ذلك انطلقت حركة الترجمة ونشر الخطابات الصوفيّة في الغرب على مراحل، بدأت منذ العصور الوسطى ومازالت مستمرة إلى اليوم. وهذه الورقة محاولة لتدارس مسار هذه الترجمات إلى اللغات الأوربية، والاستراتيجيات المتبعة في إنجازها وإجراءاتها، بالتركيز على ترجمة عدد من المصطلحات الصوفية ودراسة خصوصيتها النابعة من كون التصوّف تجربة روحية خالصة الذاتية، ومحاولة قياس درجات الفقد والربحloss and gain ، ومستوياته عند انتقالها إلى أقانيم جديدة مغايرة. وتتبنى الورقة مقاربة المنظر الأمريكي "لورنس فينوتي " Lawrence Venuti » القائمة على نقد الترجمات ضمن منظور استراتيجيتي "التغريب" foreignization -أي الحفاظ على جسديّة المصطلح الأصلي وغرابته- وبالتالي خصوصيّته، واستراتيجية التوطين domestication التي تُعنى بتكييف المصطلح مع الفضاء المتلقي، استنادا إلى النزعة الكونيّة التي يوسم بها التصوف.
APA, Harvard, Vancouver, ISO, and other styles
8

عمر امين عبد العباس, م. د. "دراسة إشكالية ترجمة طلبة المرحلة الأخيرة في قسم اللغة الفارسية وآدابها في العراق للنصوص الدراسية (الترجمة الأدبية والقانونية انموذجاً)". لارك 3, № 46 (2022): 785–77. http://dx.doi.org/10.31185/lark.vol3.iss46.2389.

Full text
Abstract:
الترجمة هي تخصص جامعي يتم تدريسه في جميع الجامعات حول العالم، وخاصة في كليات العلوم الإنسانية. تتزايد أهمية هذا المجال من الدراسة ، لا سيما في عصر الاتصال العالمي. يتم تدريس هذا المقرر في كليات الآداب واللغات ، وكقسم مستقل في بعض الجامعات. يسعى المجال إلى توفير التدريب النظري والعملي للطلاب في المجال التخصصي الذي يدرسونه ؛ إعدادهم وتعريفهم بمتطلبات الترجمة المتخصصة ، حتى يتمكنوا في النهاية من اكتساب الكفاءة اللغوية المطلوبة. الفكرة الأساسية في دراسة الترجمة هي تحقيق النقل الصحيح من لغة إلى أخرى ، والتي بدونها تكون عملية خاطئة وتحتاج إلى نقد ، فتفقد قيمتها العلمية. تنقسم هذه المادة الدراسية إلى أربعة أنواع في قسم اللغة الفارسية وآدابها ، كلية اللغات ، جامعة بغداد ، اثنان منها ترجمة سياسية وترجمة علمية في السنة الثالثة ، وترجمة أدبية وترجمة قانونية في السنة الأخيرة (الرابعة). بحث الباحث في هذه الدراسة ؛ المشكلات التي يواجهها الطلاب في المرحلة الرابعة لهذين النوعين من الترجمة ، مع اقتراح الترجمة الصحيحة ؛ لكل عبارة وتحليل الأخطاء وأسبابها. مترجمی رشته تحصیلی دانشگاهی هست که در تمامی دانشگاه های دنیا مخصوصا دانشکده های علوم انسانی آن تدریس می شود. اهمیت این رشته تحصیلی به ویژه در عصر ارتباطات جهانی در حال افزایش است. این واحد درسی در دانشکده های ادبیات و زبانها تدریس می شود ، و به عنوان گروه مستقل در بعضی از دانشگاه هاست. این رشته در پی آن است که آموزش های تئوری و عملی را برای دانشجویان در محدوده تخصصی که در حال تحصیل هستند؛ آماده و آنها را با الزامات ترجمه تخصصی آشنا کند، تا در نهایت بتوانند تسلط زبانی مورد نیاز را کسب کنند. ایده اصلی تحصیل در رشته مترجمی، دستیابی به انتقال صحیح از زبانی به زبان دیگر است و بدون آن فرآیند نادرست محسوب می شود و نیاز به نقد دارد، بنابراین ارزش علمی خود را از دست می دهد. این واحد درسی در گروه زبان و ادبیات فارسی دانشکده زبان ها دانشگاه بغداد، چهار نوع تقسیم می شود که دو نوع آن ترجمه سیاسی و ترجمه علمی در سال سوم، و ترجمه ادبی و ترجمه قانونی ( حقوقی ) در سال اخیر ( چهارم ) تدریس می شوند. نگارنده در پژوهش حاضر؛ مشکلات پیش روی دانشجویان سال اخیر (چهارم) در این دو نوع از ترجمه را بررسی کرده، و ضمن ارائه ترجمه صحیح؛ برای هر عبارت مورد نظر به بررسی تحلیلی اشتباهات و علل آن پرداختیم.
APA, Harvard, Vancouver, ISO, and other styles
9

GRIDI, LILA. "مفهوم الجندر و إشكالية الترجمة". مجلة التمكين الاجتماعي 2, № 4 (2020): 38–49. http://dx.doi.org/10.34118/sej.v2i4.1084.

Full text
Abstract:
إنّ أهمية نقد الجندر كمفهوم تكمن في فهم خصوصية الفروق الثقافية والتاريخية والاجتماعية، في طرح إشكالية مدى إمكانية ترجمة المفاهيم من لغة إلى أخرى، في الآثار المترتبة عن عبور المفاهيم للحدود الجغرافية والتخصصية، فاستخدام مفهوم الجندر- كغيره من المفاهيم المستوردة من ثقافات أخرى - ينطوي على رهانات لا تنحصر في مجرد تبني مصطلح من عدمه أو في مجرد ترجمة لكلمة معينة بقدر ما يعبّر عن النسق المعرفي لمجتمع ما، عن الامكانيات المعرفية ذات الأبعاد الثقافية والسياسية والتي تبدأ في الظهور عند تحليله، ولعلّ أفضل مقاربة يمكن أن تكشف عن هذه الرهانات تكمن في مقارنة بين السياق المعرفي الأمريكي والفرنسي في كيفية تناول هذا المفهوم.
 إنّ الهدف من هذه الورقة البحثية ذات الطابع النظري يتمثل في تسليط الضوء على أهم الرهانات الثقافية والمعرفية المرتبطة بترجمة مفهوم الجندر ولقد خلصت هذه الدراسة إلى أنّ الجدل الذي حدث حول مفهوم الجندر في فرنسا من حيث ترجمته ومن حيث الدلالات السياسية والمعرفية التي يحملها يؤكد على أنّ العمل على مفاهيم مستخرجة من ثقافات أخرى من شأنه أن يولد تساؤلات جديدة لا يمكن التأكد من درجة ملاءمتها وعمليتها سواء في مجال البحث أو في مجال السياسات التي تتبناها.
APA, Harvard, Vancouver, ISO, and other styles
10

قادري, عبد الجليل. "نفسية المترجم بين تعدد اللغات واضطراب تعدد الهوية دراسة تحليلية في علم الترجمة من منظور علم اللغة النفسي وعلم اللغة العصبي". مجلة جامعة الأمير عبد القادر للعلوم الإسلامية 36, № 1 (2023): 864–91. http://dx.doi.org/10.37138/emirj.v36i1.462.

Full text
Abstract:
تقوم هذه الدراسة على محاولة فهم عملية صناعة الترجمة في مخ المترجم من منظور علم اللغة العصبي وعلم اللغة النفسي، بدل الخوض في نقد النظريات المختلفة للترجمة أو التشكيك في أمانة المترجم أو مقابلة النصوص وعرض ترجماتها المختلفة كما تفعل جل البحوث الترجمية. فقد حاولنا من خلال هذا المقال إنصاف المترجم من خلال تسليط الضوء على كل تلك العمليات العصبية التي يقوم بها المخ البشري من أجل اكتساب اللغة الأجنبية وتطويعها أثناء الترجمة وكذا أثرها عل نفس وعقل المترجم. فتبين لنا من خلال التعريج على علم اللغة العصبي أن الأجزاء المهمة في المخ التي تقوم بعملية الفهم والتحليل وإعادة الصياغة، تتمركز أساسا في الجهة اليسرى من الدماغ في منطقتي 'بروكا' و 'فرنكي'. وأما علم اللغة النفسي، فساعدنا في فهم سلوك المترجم وهو يتداول اللغة وبخاصة عندما ينتقل من لغة أم إلى لغة أجنبية، تختلفان تماما من حيث المقومات الثقافية والحضارية والاجتماعية والدينية وغيرها من مقومات الأمم. وبعدها تناولنا مدخلا لعلم طب الأمراض النفسية والعقلية والذي وضح لنا كيف يؤثر تعدد اكتساب اللغات الأجنبية على مخ المترجم واحتمال إصابته باضطراب تعدد الهويات، نتيجة ذلك الصراع القائم في عقل المترجم حول تناقضات الهويات الأجنبية المختلفة وهويته الأصل. وعليه، يكفي المترجم نبلا أن تعد معايبه، فالترجمة هي تتابع لعمليات عصبية ونفسية معقدة تجعل من المترجم شخصا متعدد اللغات، متعدد الثقافات وفي بعض الأحيان متعدد الهويات!
APA, Harvard, Vancouver, ISO, and other styles
11

الربيعي, محمد أمير. "أهم أنظمة تقييم الترجمة المتداولة". ALTRALANG Journal 3, № 01 (2021): 236–47. http://dx.doi.org/10.52919/altralang.v3i01.115.

Full text
Abstract:
ABSTRACT: In all areas of research and education, there are certain shortcomings, which persistently resist our efforts to fill them out. In translation studies, one of these shortcomings indicated by the absence of suitable texts for teaching the theory of the translation. Regarding the history of translation, the collection of Paul Horguelin (Anthology of the way to translate) still plays a useful role for the French domain, in terms of methodology. The classic (but very old) text of Vinay and Darbelnet is still working and Jean Delisle recent contributions (Discourse Analysis as a Translation Method) and by Peter Newmark (A Textbook of Translation), offer the teacher a choice of educational instruments. Although there are others texts where various theoretical dimensions of translation are analysed, we have long awaited a book whose aim is to synthesize the most important models in translation theory for educational purposes.
 الملخص: انقسمت الدراسات التي انطلقت منذ سنوات السبعينات في مجال نقد الترجمة وتقييمها، والتي بنيت على أساسها أهم الأعمال على غرار تلك التي عنت بالترجمة الآلية والبرامج والتطبيقات الحديثة المتخصّصة بنقد الترجمة وتقييمها إلى قسمين. نجد من جهة قسم من الدراسات التي اتسمت بالطابع النظري نذكر منها الدراسات الرائدة بالمجال التي قام بها كل من يوجين نايدا Eugene Nida سنة 1969 وجون كارول John Bissell Carroll سنة 1966 وكذلك الدراسات الناتجة عن مركز Miller Beebe Center سنة 1958 . أيضا نذكر الدراسات النصية التي قام بها اللغوي الألماني كارل كيبر Karl J Kuepper سنة 1977 والتي ركزت أساسا على بنية النص والدراسات التي قامت بها اللغوية جوليان هاوس Juliane House في ميدان الترجمة وذلك في السنة نفسها. ونذكر أيضا الدراسات التي قام بها روبيرت دو بوغراند Robert de Beaugrande سنة 1978 وكذلك الدراسات التي قامت بها اللغوية جانت هولمز Janet Holmes في ذات السنة . أمّا من جهة أخرى فإنّنا نجد الدّراسات ذات الطابع التطبيقي والتي تشمل الدراسات التعلمية والأعمال التوجيهية التي أدّت إلى الوصول إلى الأنظمة والتطبيقات المتطورة والتي تستخدم اليوم ونذكر أهمها معايير تقييم الترجمة التي اقترحها جان داربلني Jean Darbelnet سنة 1977 وأعمال بول هورغلين Paul Horguelin التي قام بها عام 1978 من خلال كتابه تطبيقات المراجعة الذي أعيد طبعه العديد من المرات كما نذكر أيضا الجداول التحليلية التي اقترحها روبيرت لاروز Robert Larose من خلال ادراجه لجدول سيكال 1 les grilles de Sical1 سنة 1977 وكذلك جدول سيكال 2 Sical2 سنة 1978 وجدول سيكال 3 Sical3 1986 والتي تعد أساسات أنظمة تقييم الترجمة معروفة جدّا ومتداولة على نطاق واسع، ونذكر أيضا أعمال دانيال غواديك Daniel Gouadec Septالتي قام بها سنة 1974 والتي اسفر عنها بروز النظام ال كندي لنقد الترجمة وتقييمها المعروف اليوم باسم سيت
APA, Harvard, Vancouver, ISO, and other styles
12

تقية, محمد حسن. "نقد الترجمة : معاييره و مؤهلات ناقدها : تأكيدا على اللغتين الفارسية و العربية". الإشعاع في اللسانيات و الترجمة, № 3 (червень 2015): 201–12. http://dx.doi.org/10.12816/0016882.

Full text
APA, Harvard, Vancouver, ISO, and other styles
13

بومزوغ, سعيد. "حدود ترجمة النصوص الدينية وآلياتها". المجلة العربية لعلم الترجمة 3, № 9 (2024): 38–58. https://doi.org/10.5281/zenodo.14031112.

Full text
Abstract:
يجمع الباحثون على صعوبة عملية الترجمة وعسر مسلكها، خاصة إذا تعلق الأمر بمجال ترجمة النصوص والمصطلحات الثقافية والدينية. لهذا توجهت الانتقادات للترجمة عموما والترجمة الدينية على الخصوص، واتفقت على وجود إشكالات وحدود لها لا يمكن تجاوزها. وذلك بالنظر لكون هذا النوع من الترجمة عملية نسبية من حيث نجاحها من جهة، ولأنها تشكل سيرورة متغيرة من حيث مستويات الاتصال التي يبلغها النص المترجم في علاقته بالنص الأصلي من جهة ثانية.     ويرجع ذلك إلى أن المصطلح الديني يتضمن شحنات ثقافية ودلالية تقف في خلفية النص الأصلي وتحيط به، وعلى المترجم حينئذ أن يترجم ليس فقط العناصر المختلفة للفظ المراد نقله، بل أيضا عليه أن يترجم موقع هذا العنصر في المجتمع كله، باعتبار أن المفهوم واحد، بيد أن المصطلح يختلف من شعب لآخر.     في هذا الإطار يحاول هذا البحث دارسة أهم المشكلات اللغوية والدلالية لترجمة النصوص الدينية وبعض الآليات والسبل المقترحة لتجاوزها.
APA, Harvard, Vancouver, ISO, and other styles
14

يزبك, ماري. "في تحديد مفهوم الابتكار في ميدان الترجمة الأدبية". Journal of Languages and Translation 5, № 1 (2025): 445–56. https://doi.org/10.70204/jlt.v5i1.461.

Full text
Abstract:
يرمي هذا البحث إلى تحديد مفهوم الابتكار في ترجمة النصوص الأدبية وتبيان اختلافه عن أي مفاهيم أخرى قد تصلح لوصف المسار الذي ينتهجه المترجم في أثناء نقله نصًا أدبيًّا إلى ثقافة هدف. فترجمة النصوص الأدبية تتطلب من المترجم ألا يكتفي بنقل النص المصدر بشكل حرفي ملتزمًا التزامًا تامًا بالكلمات الماثلة أمام ناظريه أو برصف هذه الكلمات رصفًا مماثلًا لذلك المعتمَد في النص المصدر، وإنما تقتضي أن يبتكر المترجم نصًا جديدًا يحمل روح النص الأصلي ويجوهر معناه ويتميّز بأسلوب فريد يحترم أفكار القارئ الهدف وقيمه. وقد اعتمدت الدراسة منهجًا تحليليًا شاملًا، يبدأ الباحث من خلاله بتفكيك مفهوم الابتكار في الترجمة حيث إنه يتم تحليل كل مكوّن من مكوّناته بشكل تفصيلي، لفهم العوامل التي تسهم في تشكيل هذا المفهوم. بعد ذلك، ينتقل الباحث إلى مرحلة التقويم، حيث إنه يعمد إلى نقد هذه المكوّنات وتقويم مدى صلاحيتها وفعاليتها في تحقيق الهدف المنشود. وفي المرحلة الأخيرة، يلجأ الباحث إلى التركيب حيث إنه يستخلص الاستنتاجات النهائية التي تساهم في تقديم رؤية متكاملة عن فهوم الابتكار في الترجمة الأدبية. ويتوصل البحث إلى أن "الابتكار" هو المصطلح الأنسب لوصف العملية التي يقوم بها المترجم لإنتاج نص أصيل يعكس بصمته الخاصة، كما أنه يظهر أن الترجمة الأدبية، بفضل هذا المسار الابتكاري، لا تزال تحتفظ بخصوصيتها التي تجعلها عصية على تدخل الذكاء الاصطناعي، وتظل فنًا بشريًا بامتياز.
APA, Harvard, Vancouver, ISO, and other styles
15

الحافي, عامر عدنان. "قراءة في كتاب نقد الأديان عند ابن حزم الأندلسي تأليف: عدنان المقراني". الفكر الإسلامي المعاصر (إسلامية المعرفة سابقا) 16, № 61 (2010): 170–43. http://dx.doi.org/10.35632/citj.v16i61.1015.

Full text
Abstract:
يقدم هذا الكتاب إضافة نوعية في دراسة الأديان ونقدها من منظور إسلامي عقلاني، فالتكوين المعرفي واللغوي المميز للباحث مكَّنه من استقصاء مكامن القوة والضعف في نقد ابن حزم للأديان، من خلال معرفته باللغة العبرية واليونانية،جعلَهُ ينفذ إلى إشكالات الترجمة وتبايناتها، ويقوم بمقارنات، ويخلص إلى استنتاجات أثرت الدراسة العلمية النقدية للنصوص الكتابية.
 كما أظهر الكتاب مدى تأثير ما استجد من تطورات معرفية كبيرة، في مجال دراسة الأديان وتاريخها ولغاتها، وقدم لنا أنموذجاً لإعادة النظر في الحقائق التي خلص إليها علماؤنا المسلمون في ضوء هذه التطورات الكبيرة؛ مما يؤكد أن دراسة الآخر وتراثه الديني ليست مسألة منتهية أو محصورة بما خلص إليه أجدادنا "الرؤية العقدية المطلقة" بقدر ما هي عملية تنقيب واجتهاد ومراجعة، تتعامل مع مكتشفات وتأويلات جديدة لنصوص دينية قديمة "مخطوطات البحر الميت على سبيل المثال" وتأويلات وتفسيرات جديدة للنصوص وللمعتقدات، وهذا ما يمكننا من استيعاب "معضلة الحقيقة، ومعضلة الذات والآخر،"[1] من خلال شهادة ابن حزم بخصوصيتها الأندلسية، التي درست نصوص ...
 للحصول على كامل المقالة مجانا يرجى النّقر على ملف ال PDF في اعلى يمين الصفحة.
APA, Harvard, Vancouver, ISO, and other styles
16

إريناردينو, يوانا, та منصف ظريف. "الترجمة و أنواع النصوص: في سبيل تعريف”صحيح” للترجمة". Arabic Journal for Translation Studies 1, № 1 (2024): 245–60. https://doi.org/10.63939/ajts.s421vb19.

Full text
Abstract:
يبدأ هذا المقال بتعريف مختصر للترجمة بغية التنويه على أن عملية الترجمة غاية في التعقيد ، حيث تتطلب من المترجم أن يحوزخلفية واسعة من المعارفالغير لغوية ، و إذ نجد أن ترجمة الأدب خصوصا الشعر منه تعتمد على قواعد مختلفة عن تلك المتعلقة بالترجمة المتخصصة ،يؤكد بعض الباحثين على أن ترجمة الشعر ضرب من ضروب المستحيل لكن يمكن الحديث في نهاية المطاف عن المكتسبات و الخسائر في الترجمة، و تحث دراسات الترجمة الحديثة المترجمين أن يولوا عناية فائقة لنوع النص المراد ترجمته حتى يتمكنوا من نقل الرسالة المناسبة الى لغة الهدف. يجمع العديد من منظري الترجمة و ممارسيها على صعوبة وضع تعريف جامع مانع للترجمة ، فجل التعاريف المقدمة ما هي الا وصف فحسب لعملية الترجمة، الأمر الذي ينم عن تعقيد هاته العملية. اذا ما حللنا التعريف الذي يقترحه القاموس الفرنسي le petit Robert لفعل “ترجم ، يترجم” “traduire»، الذي ظهر في عام 1520 و المشتق من الفعل اللاتيني traducere الموضوع سنة1480 ، ” نقل ملفوظ في لغة طبيعية ما الى لغة اخرى مع تحري التكافؤ المعنوي و التعبيري للملفوظين ” (2008/2592) سنلاحظ أن القاموس لا يعطي للمترجم الاختيار فيما يتعلق بالصرامة القاطعة للفعل الترجمي الذي يتأتى اذا ما تحصلنا على العبور من لغة الى أخرى و من المعنى الى الشكل . يبدو اذا أن التكافؤ بين الملفوظين هو الغاية من الترجمة اذ أن الملفوظ الذي تتناوله العملية الترجمية يمكن أن يتغير من جملة بسيطة أو كلمة حتى يصل الى مؤلف الكاتب.
APA, Harvard, Vancouver, ISO, and other styles
17

بردي, صليحة, та كمال الدين عطاء الله. "ترجمة المصطلح في الخطاب النقدي البِنيوي". Journal of Languages and Translation 4, № 2 (2024): 289–96. http://dx.doi.org/10.70204/jlt.v4i2.373.

Full text
Abstract:
لقد تصدّرت الترجمة آليات الوضع على مستوى المنظومة الاصطلاحية النقدية، بوصفها وسيطًا نوعيًّا للنَّقل مِنَ اللّغة الأصل إلى اللّغة الهدف، بما في ذلك المصطلح البِنيوي، الذي ارتأينا التطرّق إليه في هذه الورقة البحثية؛ حيث عرَف المنجز النقدي تحوّلا في مقاربة النص الأدبي؛ من التركيز على السّياق إلى الانشغال بمقولة النّسَق، وللكشف عن إشكالية ترجمة مصطلحات البِنيوية اعتمدنا نقد النّقد سبيلًا منهجيا لدراستها، وإذا كانت الدراسات النقدية العربية لم تصل بعد إلى مستوى استحداث نظرية نقدية عربية خاصة في مرجعيّتها وطرحها، فإنّ المنظومة النقدية التي نشتغل عليها هي في حُكم الوافد المستهلَك، وأنها أصبحت لا تستجيب لتطلّعات القراءة النقدية في مواجهة سُلطة النص، ولهذا نوصي بضرورة الأخذ بأسباب المراجعة المعرفية للمصطلح النقدي؛ قبل اعتماده من الناحية الإجرائية، مع مراعاة الوظائف الإحالية المنوطة به؛ في تحديد المفاهيم، والتصورات، وأن تحرّي الموضوعية التي يُفترض تحقّقها في صناعة المصطلح تخرِجه من دائرة الارتباك الناتج عن احتمالات التعدد، أو التداخل، أو عدم مراعاة التخصص.
APA, Harvard, Vancouver, ISO, and other styles
18

عبدالوهاب إسماعيل, إسماعيل. "نقد ترجمي لثلاث نسخ عربية لقصيدة وليام وردسورث "شاردٌ .. وحيداً کغيمة" إشکالات في استراتيجيات الترجمة وتباين بلاغي". حوليات أداب عين شمس 50, № 6 (2022): 189–210. http://dx.doi.org/10.21608/aafu.2022.254126.

Full text
APA, Harvard, Vancouver, ISO, and other styles
19

توم, بارتلت (المُؤَلِّف), та الدين صالح (المترجِم) حسام. "التحليل الإيجابي للخطاب: اللغة وسؤال التغيير". المجلة العربية لعلم الترجمة 4, № 10 (2025): 134–52. https://doi.org/10.5281/zenodo.14750714.

Full text
Abstract:
يعتبر "التحليل الإيجابي للخطاب" منعطفا حديثا في مجال التوجهات النقدية في تحليل الخطاب، فهو يركز أكثر على لحظات التحرر والفاعلية بعكس التحليل النقدي للخطاب الذي يتوجه بشكل كبير إلى خطابات القهر والمظالم.  ولا يعتبر التحليل الايجابي للخطاب بهذا الفهم منهجية بحثية منفصلة أو منهجا بديلا ومغايرا للدراسات النقدية للخطاب، بل هو تحوّل في "التركيز التحليلي" بالاندماج أكثر في بيئة تصميم البدائل التي تتطلبها أسئلة التغيير الاجتماعي، بدل الدوران في فلك النقد التفكيكي، ولهذا فهو يندرج في حقول الدراسات النقدية للخطاب التي تزاوج بين إمكانات تحليل الممارسة اللغوية والممارسة الاجتماعية. وتستمد ترجمة هذا الفصل من "دليل راوتليدج في الدراسات النقدية للخطاب" الصادر عام 2018 أهميتها من الحاجة الملحة لدفع الجهود البحثية نحو مناطق الإجابة على أسئلة التغيير الاجتماعي، بجانب تقديمها لنبذة مختصرة لمنظور "التحليل الإيجابي للخطاب" الذي تندر فيه المساهمات العربية سواء من ناحية البحث أو الترجمة.
APA, Harvard, Vancouver, ISO, and other styles
20

هُمَام, محمد. "معجم الأخلاق في مدونة طه عبد الرحمن: مدخل منهجي لدراسة المفهوم الأخلاقي". تجسير 4, № 2 (2023): 25–44. http://dx.doi.org/10.29117/tis.2022.0101.

Full text
Abstract:
ينطلق البحث من أنَّ (المفهوم الأخلاقي) هو المادة الأساسية التي اشتغل عليها طه عبد الرحمن في مشروعه العلمي الفلسفي، ويكاد يكون حجرًا أساسًا لمدونة قائمة الذات في مجال (فلسفة الدين)، وتقوم المدونة على مجمعات مفاهيمية واصطلاحية. وسعى البحث إلى الكشف عن أصولها النظرية، وعن مقتضياتها الفكرية واللسانية والمنطقية، فعرض البحث منهج طه عبد الرحمن في وضع المفاهيم الأخلاقية من خلال استثماره لإمكانات اللغة العربية، من حيث: التراكيب والاشتقاق، والصيغ الصرفية، ومن خلال المقابلة، وتماثل الصيغ، وتماثل مقاطع الكلمات، لعكس التقارب في المفاهيم الأخلاقية، وعرض البحث خصائص المعجمية الأخلاقية في مدونة طه عبد الرحمن، من خلال نقد مجهود ابن رشد في توظيف المفهوم الأخلاقي المنقول عن النص الفلسفي اليوناني عبر آليتي (التلخيص) و(الشرح)، ومن خلال تقويم طه لأعمال الترجمة العربية للمفهوم الأخلاقي اليوناني. وقد استثمر طه في تقويمه للترجمة العربية للمفهوم الأخلاقي نظرية اللسانيات التداولية، ونظرية التخاطب الحديثة، وهو تقويم يقوم على اعتبار اللسان الطبيعي نسقًا مترابط العناصر، وليس قاموسًا للمفردات المجزأة. كما تناول مجهود طه في توفير المستند الفكري للغة الفلسفية وللمفهوم الأخلاقي، من خلال: لغة علم الكلام، ولغة التصوف، ولغة علم الأصول، ولغة علم التفسير... وخلُص البحث إلى أنَّ المفهوم الأخلاقي في مدونة طه عبد الرحمن ينشأ داخل نسق متكامل من منظور تداولي وتخاطبي وتقريبي وترجمي واصطلاحي.
APA, Harvard, Vancouver, ISO, and other styles
21

حساني, أحمد. "تعليميات اللغات والترجمة - بحث في المفاهيم و الإجراءات-". مجلة المجمع الجزائري للغة العربية 1, № 1 (2005): 84–114. https://doi.org/10.70443/jaaal.v1i1.267.

Full text
Abstract:
إن تفعيل اللغات في حقل الترجمة يقتضي بالضرورة الوعي العميق بأهمية التلاقي بين أنظمة لسانية ومضامين فكرية وثقافية تنتمي إلى مجتمعات لغوية غير متجانسة، وهي التلاقي الذي يعزز مبدأ الاختلاف اللساني والتنوع الثقافي في أرقى مستوياته. إذا كانت الترجمة، من حيث هي إجراء، تهدف إلى نقل مضامين ثقافية وحضارية من لغة هدف، فإنها مطالبة بأن توسع مجالها الإدراكي لتؤسس حوالية لسانية ذات أبعاد نفسية واجتماعية للتعايش بين اللغات والثقافات، ومن هنا فإن الفعل الترجمي قد يضفي الشرعية التعددية على الترجمة، منحيث هي وسيلة تطغى على ما سواها من الوسائل الخرى في كونها إجراء لسانيا تعدديا آنيا(synchronique) ينطلق من من مدونة لسانية corpus linguistique لغة البدء، وينتهي إلى مدونة أخرى(لغة المآل)، وإذا كان الأمر كذلك فإن الترجمة، غجراء وتليما، هي النمودج الأمثل لتعع الألسن والثقافات، وهو نمودج لايضارعه سواه من حيث إن الفعل الترجمي هو نشاط إجرائي تطبيقي يهدف إلى تفعيل اللغات تفعيلا يعكس بصدق عالمية اللغات والإنسانية الإنسان
APA, Harvard, Vancouver, ISO, and other styles
22

زبيدة, الطيب. "النزعة النقدية عند ابن خلدون". مجلة جامعة الأمير عبد القادر للعلوم الإسلامية 30, № 4 (2023): 209–36. http://dx.doi.org/10.37138/emirj.v30i4.1726.

Full text
Abstract:
الملخص إن القارئ لتراث ابن خلدون يلحظ نزوعا منقطعا نحو إعادة النظر في الكثير من المعارف والعلوم التي توارثها المسلمون ونقدها وتمحيصها. وهي النزعة التي يكون قد استقاها من عناصر شكلت مصادر نزعته النقدية وهي: أولا القرآن الكريم، ثانيا الفلسفة، ثالثا ظروف عصره الفكرية والسياسية. وتتجلى نزعة ابن خلدون النقدية في: أوَّلا نقد العقل، ثانيا نقد الفلسفة، ثالثا نقد التاريخ، رابعا نقد طريقة التربية والتعليم، خامسا نقده لعلم الكلام، سادسا نقد التصوف. إن النزعة النقدية الخلدونية هي وليدة المرجعية والرؤية الإسلامية، ولم تكن نزعة انقلابية عليها جميعا لأنها شهدت العديد من محطات الموافقة؛ فالنقد الخلدوني لا يعني المخالفة دائما، وهي بالنسبة للمسلمين اليوم، بمثابة النبراس الذي يمكن أن نستعين بضوئه من أجل المساهمة في خلق حالة نقدية تعنى برسم ثقافة النقد وتوسيع مفهومه بعيدا عن التوجس الذي جعل منه مظهرا للعداوة والخصومة
APA, Harvard, Vancouver, ISO, and other styles
23

Akram Abdel Jalil, Mohamed. "Counter-drama of cinema and television and its ideological work on misleading values." Al-Academy, no. 116 (June 15, 2025): 145–54. https://doi.org/10.35560/jcofarts1602.

Full text
Abstract:
عدت السينما والتلفزيون من اهم الوسائط المؤثرة على المجتمعات والشعوب عبر اشتغالات وتوظيف عناصر اللغة السينمائية ومحاكاة جميع مناحي الحياة الواقعية أو محاكاة عالم الخيال والافتراض وتجسيدها عبر الصوت والصورة وفقا للتقنيات الجمالية والتعبيرية، بإعداد رسائل مؤدلجة موجهة إلى المتلقين الهدف منها ابتعاث وجهات نظر سياسية أو اجتماعية لإحداث التأثير من خلال التواصل الفكري عبر النتاجات الفنية في السينما والتلفزيون متخطية حدود الزمان والمكان وبما تملكه من سعة أفق الانتشار وسرعته من حيث التوظيف عبر البث الفضائي وقنوات شبكة الأنترنيت العالمية . ويبرز من بينها الاشتغال الفكري الأيديولوجي في عمل دراما السينما والتلفزيون المضادة المعتمدة على التزييف وتشويه سمعة وقيم المستهدف ومن بينها الاشتغالات على تزييف القيم العربية الأصيلة واستهدافها عبر النتاجات الفنية والعمل على الاقتصاص منها من خلال التواصل الثقافي عبر السينما والتلفزيون لمنح صورة تسهم في تشويه الحقائق ونقل تقاليد وثقافات وتاريخ مزيف ومضلل، ينسجم مع أهداف صانع العمل عبر أحداث الأثر بالقيم الاجتماعية وتشكيلها ومحاكاة الراي العام العالمي بما مصنوع في ماكنة الإنتاج والصناعة الفيلمية المسلطة الضوء بشكل مغاير للحقائق بعدها وسيلة ثقافية وفنية لنشر الأفكار بين مختلف الشعوب عبر عناصر الصورة المتحركة وما تمتلكه من مرونة في تقنيات الترجمة ومزج الأصوات (الدوبلاج) بكل اللغات والعمل على نقد القيم المجتمعية بمختلف عناوينها وإعادة طرح سياقات جديدة تعمل على إعادة تقديم صورة مؤدلجة جديدة تنافي الأصل ، عبر البيئة الزمانية والمكانية . أذ يهدف البحث إلى الكشف عن الموضوع بجوانبه، ومن هذا المنطلق فقد صاغ الباحث مشكلة البحث بالتساؤل الآتي ماهي التوظيفات والمعالجات الفنية الدرامية للسينما والتلفزيون المضادة واشتغالها أيديولوجيا على تزييف القيم العربية، إذ تكمن أهمية البحث والحاجة اليه في الكشف عن معطيات وخصوصية الخطاب السينمائي عبرها. فضلا عن كونه معينا للطلبة والباحثين، وبما انه يهدف إلى دراسة معطيات التوظيفات والمعالجات الفنية الجمالية الدرامية السينما والتلفزيون المضادة واشتغالها أيديولوجيا على تزييف القيم العربية، فقد اعتمد المنهج الوصفي (تحليل المحتوى) كونه أكثر ملاءمة لتحقيق الأهداف والوصول إلى النتائج المتوخاة.
APA, Harvard, Vancouver, ISO, and other styles
24

Ahmad Zaky. "المقا رنة بين الجملة في اللغة العربية وفي اللغة الإندونيسية ودراستها للترجمة". WARAQAT : Jurnal Ilmu-Ilmu Keislaman 1, № 2 (2020): 20. http://dx.doi.org/10.51590/waraqat.v1i2.33.

Full text
Abstract:
يبحث الكاتب هي التقابل بين الجملة في اللغة العربية وفي الإندونيسية و دراسةهاتين اللغتين في الترجمة وهذا البحث يتكون من ثلاثة الأجزاء و هي: ما هي الجملةفي اللغة العربية و في اللغة الإندونيسية، وما مكانة معرفتها في الترجمة. يتعلق الجملة فياللغة العربية و في اللغة الإندونيسية وجد هناك التشابه والاختلاف بينهما منها: للجملةفي اللغة العربية الفضلة و العمدة و كذلك في اللغة الإندونيسية،كانت الجملة في اللغةالعربية تبداء بالإسم و تبداء بالفعل ولكن في اللغة الإندونيسية الجملة تبداء بالاسم، وللجمل العربية أنماط كثيرة و لكن في اللغة الإندونيسية الأنماط قليلة. وكذلك بالترجمة أنمن شروط المترجم هي إجادة اللغتين والمقصود منها الإجادة لغة الأصل و لغة الهدفويحتاج إلى التقابل لأنه مهم عند الترجمة. معرفة اللغتين مهمة في الترجمة، لأن الترجمةهي نقل المعنى من اللغة الأولى إلى اللغة الثانية ولابد للمترجم أن يتقن اللغتين إتقاناجيدا.
APA, Harvard, Vancouver, ISO, and other styles
25

أسلم إك, محمد. "أهم الإشكاليات الاجتماعية والثقافية واللغوية في ترجمة النثر بين العربية والإنجليزية". Arabic Journal for Translation Studies 3, № 8 (2025): 10–30. https://doi.org/10.63939/ajts.5c6mp316.

Full text
Abstract:
إن المشكلة الرئيسة في عملية الترجمة هي العثور على المقابلة المناسبة (suitable equivalence) في لغة الهدف، ومهمّة نظرية الترجمة الكبرى هي تعريف وتحديد طبيعة وأحوال المقابلة الترجمية. وحسب رأي كاتفورد (Catford) وموقفه أن عمليّة الترجمة تفشل أو يقع عدم قبولية الترجمة في حال تتصعّب إعادة بناء الملامح الرئيسية للحالة إلى المعنى السياقي في نصّ لغة الهدف. وهو يميّز بين نوعين في عدم قبولية الترجمة-عدم قبولية الترجمة اللغوية وعدم قبولية الترجمة الثقافية. الترجمة هي فوق نقل الكلمات والجمل من لغة واحدة إلى لغة ثانية هي عملية كبيرة لتبادل الثقافات والحضارات، لأن الترجمة هي جسر يربط بين الثقافات والحضارات. ولا نجانب الصواب إذا قلنا بأنه لا تحيى ولا تثري أية ثقافة فوق الأرض بدون الترجمة منها وإليها. ومن الطبيعي أن يواجه المترجم إشكاليات عديدة في عملية الترجمة لأن الربط بين شيئين مختلفين يصبح صعبا خصوصا إذا كان الشيئان مختلفين تماما. وأما بالنسبة إلى اللغة العربية والإنجليزية فهما تنتميان إلى أسرتين مختلفتين لغويا، فوجود إشكالات بينهما في عملية الترجمة عادي وطبيعي. وأما ثقافات اللغتين أيضا فمختلفة تماما، وهذا أيضا يؤدّي إلى إشكالات ثقافية واجتماعية. وهناك علماء ونقاد اتّجهوا إلى أن الأدب لا يقبل الترجمة الحقيقية، وبعضهم تحدّثوا عن عدم قبولية ترجمة (Untranslatability) الشعر ومنهم "ساووري" (Savory) وهو يقول: "إن أهمّ الخصائص الذي يميّز الشعر عن النثر هو استحالة ترجمة الشعر". وتقول الكاتبة الأكاديمية أتش. لكشمي (H.Lakshmi) عن ترجمة النثر: "المشكلة المركزية في ترجمة النثر هي فهم وتحقيق وحدات أو فصول النص، وأما بالنسبة إلى الشعر فإنه من الأسهل كسر أو تحديد الكلمات إلى وحدات قصيرة وصغيرة لكي تتسهّل عملية الترجمة، وبذلك فإن ترجمة النثر هي أصعب من ترجمة الشعر". وهذا المقال البحثي سيسلط الضوء على هذه الجوانب بشيء من التفصيل حتى يستطيع الجميع الفهم عن إشكاليات الترجمة بين العربية والإنجليزية.
APA, Harvard, Vancouver, ISO, and other styles
26

بادني, عصام. "أثر المرجعية الفكرية والدينية في ترجمة المصطلحات القرآنية: نماذج تطبيقية مستخلصة من ترجمات فرنسية عن مصطلحات الفلك في القرآن الكريم". Journal of Languages and Translation 5, № 1 (2025): 471–81. https://doi.org/10.70204/jlt.v5i1.463.

Full text
Abstract:
إن ترجمة المصطلحات القرآنية ترجمة دقيقة مرهونة بمدى قدرة المترجم على تأويل دلالاتها ونجاحه في تحقيق النقل الأمثل لها، وقد يخضع سير هاته العملية اللغوية والتواصلية لعدة مرجعيات وأصول فكرية نابعة عن بيئته الثقافية والدينية والاجتماعية خصوصا إذا كانت هذه الأخيرة غير عربية أو إسلامية البتة، مما يساهم في توليد مقابلات في النص المستهدف مختلفة تماما عن الأصل ويمكنها أن تشوه الحقائق الشرعية التي تعبر عنها تلك الألفاظ أو تحميلها في اللغة المستهدفة دلالات جديدة وفي هذه الحالة، تستوجب ترجمتها من جهة اكتساب معارف لغوية وغير لغوية ومن جهة أخرى، اللجوء إلى مختلف التفاسير الشرعية وأقوال أهل العلم من أجل نقلها بنفس دلالة الأصل سواء كانت لغوية أو اصطلاحية أو قرآنية. خلصت الدراسة إلى تبيان مدى تحكم مرجعية المترجم في نقل مدلولات بعض المصطلحات القرآنية بمختلف أبعادها وتأثيرها على خيارته الترجمية باقتراح منهجية تسمح بتحقيق ترجمة دقيقة وأمينة لها من خلال توظيف بعض الأساليب والاجراءات الترجمية بحسب الوضعية الترجمية التي تخضع لها هذه المصطلحات في ضوء منهجين من مناهج الترجمة التغريب والتوطين.
APA, Harvard, Vancouver, ISO, and other styles
27

مرتضوي, سيدة مرضية, سيمين ولوي та احمد رنجبر. "دراسة نقدية لترجمة مثنوي معنوي العربية بنهج سياسي (ترجمة علي عباس زليخة مثالاً)". Kufa Journal of Arts 1, № 52 (2022): 455–74. http://dx.doi.org/10.36317/kaj/2022/v1.i52.3743.

Full text
Abstract:
يعتبر الارتباط بين الأدب والسياسة أحد المجالات المهمة للدراسات متعددة التخصصات، لا سيما في إيران، حيث ترتبط السياسة تماماً بالأدب. لا شك أن جزءًا كبيرًا من المجال والخبرة السياسية تكمن في النصوص الأدبية. في أدبنا الصوفي أيضًا ، السياسة حاضرة دائمًا ، لكنها دقيقة ومعقدة. جلال الدين محمد بلخي هو أحد الشعراء الصوفيين في مجال الأدب الفارسي، وقد تُرجم كتابه مثنوي معنوي إلى لغات مختلفة ، بما في ذلك العربية ، في السنوات الأخيرة. ومن بين هذه الترجمات يمكننا الإشارة إلى ترجمة عباس زليخة. تتضمن هذه الترجمة بعض النواقص على الرغم من الجهد الشاق الذي تحمله المؤلف في عملية الترجمة. نعتزم في هذا المقال دراسة وتحليل أوجه القصور في ترجمة قصائد مثنوي معنوي ذات الطابع السياسي من خلال الأساليب الوصفية والتحليلية ومقارنة النص المترجم بالنص الفارسي لمثنوي معنوي، والحصول أخيرًا على الترجمة المناسبة. ومن أهم نتائج المقال يمكننا الإشارة إلى مايلي: من حيث المفردات، لم يستخدم المترجم معادلات عربية جيدة في بعض الحالات، وفي بعض الحالات قام بالحذف والإضافة. على مستوى البنية والأدوار النحوية، تواجه الترجمة العربية أيضًا أوجه قصور. على مستوى نقل المحتوى والأفكار، فقد عمل المترجم بشكل جيد في معظم الحالات، وفي بعض الحالات، توجد أوجه قصور وعيوب.
APA, Harvard, Vancouver, ISO, and other styles
28

يوسف, الهاشمي رواد. "فكرة الانشطار الثنائي لنظرية لورنس فينوتي في الترجمة؛ نمط متسق بين قوسين". المجلة العربية لعلم الترجمة 2, № 5 (2023): 57–64. https://doi.org/10.5281/zenodo.10171049.

Full text
Abstract:
تركز هذه الدراسة على فهم أفكار الترجمة للكاتب والمترجم الأمريكي لورنس فينوتي على أساس انشطاري. أي أنه يصور الترجمة على أنها مبنية على تباين بين منهجان متعارضان أو مختلفان سواء كان في استراتيجيتها أو نماذجها. نرى هذه الفكرة مجسدة في كتابه <i>اختفاء المترجم: تاريخ للترجمة</i> (1994) حيث قدم فينوتي استراتيجيتين مختلفتين للترجمة وهما التوطين والتغريب. الأولى تعنى بإضفاء الطابع المحلي وجعل النص المترجم كأنه أصلي على عكس التغريب الذي يتميز بالاحتفاظ بالطابع الأجنبي والقيم الثقافية للغة الأصل. أشار فينوتي أن طابع التوطين يطغى على النصوص المترجمة إلى اللغة الإنجليزية في كلا من بريطانيا وأمريكا في العصر الحديث حيث يصبح المترجم غير مرئي بسبب طلاقة الترجمة وسلاسة النص المترجم. بعد حوالي ربع قرن، نجد هذا الميول الفكري يلقي بظلاله في كتابه <i>ضد الذرائعية: جدال في الترجمة</i> (2019) حيث عرض فينوتي نموذجان لفهم الترجمة وهما الذرائعي والتأويلي. الأول يتصور الترجمة على أنها استنساخ أو نقل ثابت موجود في النص الأصلي أو ناتج عنه سواء كان في الشكل أو في المضمون أو في التأثير. أما بالنسبة للنهج التأويلي فهو يمثل انتفاضة صاخبة ضد النهج الذرائعي ويصور الترجمة على أنها عمل تأويلي (تفسيري) بحت، من شأنه أن يغير النص المصدر عن طريق توليد مفهوم الوساطة، أي أن الاختلافات اللغوية والثقافية التي تشكل النص الأصلي لا يمكن الوصول إليها فوريا، بل تتم إعادة صياغتها دائمًا عن طريق فهمها وتأثيرها في الثقافة المترجم إليها. لذلك انتقد فينوتي تأثير النهج الذرائعي الذي سيطر على فهم الترجمة منذ أكثر من ألفي عام لأن هذه الطريقة مقيدة بفكر أرثودوكسي أدت إلى عدم تطور الترجمة وهمشت من شأنها. وطرح في المقابل نموذجه الجديد وهو النهج التأويلي على أنه الحل الأمثل للنهوض بالترجمة وأبحاثها. بشكل أساسي، فإن هذه الأفكار بمجملها تت
APA, Harvard, Vancouver, ISO, and other styles
29

الهاشمي, رواد يوسف. "فكرة الانشطار الثنائي لنظرية لورنس فينوتي في الترجمة؛ نمط متسق بين قوسين". Arabic Journal for Translation Studies 2, № 5 (2025): 57–64. https://doi.org/10.63939/ajts.smbx8448.

Full text
Abstract:
تركز هذه الدراسة على فهم أفكار الترجمة للكاتب والمترجم الأمريكي لورنس فينوتي على أساس انشطاري. أي أنه يصور الترجمة على أنها مبنية على تباين بين منهجان متعارضان أو مختلفان سواء كان في استراتيجيتها أو نماذجها. نرى هذه الفكرة مجسدة في كتابه اختفاء المترجم: تاريخ للترجمة (1994) حيث قدم فينوتي استراتيجيتين مختلفتين للترجمة وهما التوطين والتغريب. الأولى تعنى بإضفاء الطابع المحلي وجعل النص المترجم كأنه أصلي على عكس التغريب الذي يتميز بالاحتفاظ بالطابع الأجنبي والقيم الثقافية للغة الأصل. أشار فينوتي أن طابع التوطين يطغى على النصوص المترجمة إلى اللغة الإنجليزية في كلا من بريطانيا وأمريكا في العصر الحديث حيث يصبح المترجم غير مرئي بسبب طلاقة الترجمة وسلاسة النص المترجم. بعد حوالي ربع قرن، نجد هذا الميول الفكري يلقي بظلاله في كتابه ضد الذرائعية: جدال في الترجمة (2019) حيث عرض فينوتي نموذجان لفهم الترجمة وهما الذرائعي والتأويلي. الأول يتصور الترجمة على أنها استنساخ أو نقل ثابت موجود في النص الأصلي أو ناتج عنه سواء كان في الشكل أو في المضمون أو في التأثير. أما بالنسبة للنهج التأويلي فهو يمثل انتفاضة صاخبة ضد النهج الذرائعي ويصور الترجمة على أنها عمل تأويلي (تفسيري) بحت، من شأنه أن يغير النص المصدر عن طريق توليد مفهوم الوساطة، أي أن الاختلافات اللغوية والثقافية التي تشكل النص الأصلي لا يمكن الوصول إليها فوريا، بل تتم إعادة صياغتها دائمًا عن طريق فهمها وتأثيرها في الثقافة المترجم إليها. لذلك انتقد فينوتي تأثير النهج الذرائعي الذي سيطر على فهم الترجمة منذ أكثر من ألفي عام لأن هذه الطريقة مقيدة بفكر أرثودوكسي أدت إلى عدم تطور الترجمة وهمشت من شأنها. وطرح في المقابل نموذجه الجديد وهو النهج التأويلي على أنه الحل الأمثل للنهوض بالترجمة وأبحاثها. بشكل أساسي، فإن هذه الأفكار بمجملها تتبلور حول مفهوم انشطاري مختلف لفهم الترجمة، إلا أن هناك تداخل نوعا ما بينهما.
APA, Harvard, Vancouver, ISO, and other styles
30

الريحاني, محمد سعيد. "تاريخ لفظة "ترجم" في السياق الثقافي العربي (من عصر ما قبل الإسلام إلى العصر العباسي)." المجلة العربية للعلوم الإنسانية 42, № 165 (2024): 93–118. http://dx.doi.org/10.34120/ajh.v42i165.393.

Full text
Abstract:
يأتي هذا البحث، "تاريخ لفظة "ترجم" في السياق الثقافي العربي (من عصر ما قبل الإسلام إلى العصر العباسي)"، في سياق المساهمة في ملء الفراغ الذي يعاني منه البحث العلمي العربي في مجال دراسات الترجمة بسبب ندرة الدراسات الخاصة بتعقب تاريخ لفظة "ترجم" في السياق الثقافي والترجمي العربي. ويحتكم هذا البحث إلى منهج تحليلي دياكروني تُحركه أسئلة جوهرية تهدفُ إلى وضْع اليد على بدايات المشكل في الزمن ورصْد أسباب هذا التقصير ومُسبباته والتعرّف على الفاعلين ممن ساهموا في تشتيت المصطلح الترجمي على مدى عصور الترجمة وتحْديد المسؤوليات السياسية للأنظمة السياسية المتعاقبة على تدبير الشأن العام العربي-الإسلامي في التأثير على التعبيرات الرمزية للفعل الثقافي من خلال التحكم في المصطلحية العربية وتوجيهها الوجهة التي توافق صورة النظام السياسي القائم. ويعتمد البحث، في كل هذا، على الحفر في طبقات تشكل لفظة "ترجم" من خلال النبش في الوثائق اللغوية المجمعة عبر التاريخ العربي ومقارنتها بعضها ببعض في زمانها ثم مع مُقابِلاتها في زمننا هذا بحيث خلص إلى النتائج التالية: أن الترجمة، في الثقافة العربية القديمة، كانت جزءاً من التواصل العام ولم يكن لها "اسم" يميزها كما لم يكن لها "فعل" يصفها ويميزها عن غيرها من أشكال التواصل كـ"الكتابة" و"القراءة"؛ وأن النبي صلى الله عليه وسلم كان أول من استعمل الفعل "ترجم" خلال البعثة النبوية؛ وأن الفعل "أبلغ" كان الفعل البديل في زمن الخلافة الراشدة للفعل "ترجم" الذي ساد في زمن البعثة النبوية؛ وبينما اختارت الثقافة الأموية لفظة "فسر" للإحالة على فعل الترجمة، دققت الثقافة العباسية أكثر في الموضوع واختارت "نقل" للترجمة الحرفية و"ترجم" للترجمة الحرة.
APA, Harvard, Vancouver, ISO, and other styles
31

Abdelkadir, Adam Mohammed, and Fahema Mustafa Ahmed. "Difficulties That Facing EFL learners Of Second and Third Year of English Department at Omar Almukhtar University in Translating Idiomatic Expressions." Al-Mukhtar Journal of Social Sciences 42, no. 1 (2024): 150–63. http://dx.doi.org/10.54172/wjjawb65.

Full text
Abstract:
الترجمة هي عملية تحويل النص الأصلي المكتوب من اللغة المصدر إلى نص مكتوب بلغة اخري، وبالتالي فأن الترجمة هي نقل للحضارة والثقافة والفكر. تعتبر ترجمة التعبيرات الاصطلاحية عملية صعبة ومعقدة تتطلب من الطالب ليس فقط التحكم في اللغات المنقولة إليهم، ولكن أيضاً أن يكون له حس ثقافي في كلتا اللغتين. يدور هذا البحث حول الصعوبات التي يواجهها الطلاب الليبيين في جامعة عمر المختار في ترجمة التعبيرات الاصطلاحية. يهدف البحث الي استقصاء نوع الصعوبة التي يواجهها الطلاب أثناء ترجمة التعبيرات ومحاولة اقتراح حلول قد تساعد في تقليل هذه الصعوبات. تتطلب الطريقة المختلطة للدراسة استخدام نهج وصفي لوصف الظاهرة قيد التحقيق، وتم استخدام برنامج إحصائي لوصف وتقييم البيانات التي تم جُمعها من الاستبيان. وتظهر النتائج أن الطلاب الليبيين يواجهون تحديات في ترجمة التعبيرات الاصطلاحية من الإنجليزية إلى العربية، كما يتضح من الاستجابات المتنوعة في اختبار الملاحظة. وتشير الترجمات الحرفية إلى عدم فهم معاني التعبيرات الاصطلاحية والسياق الثقافي. وتختتم الدراسة بتوصيات واقتراحات لمساعدة الطلاب على التغلب على التحديات التي يوجهونها في ترجمة التعبيرات الاصطلاحية.
APA, Harvard, Vancouver, ISO, and other styles
32

الطالبي, نور الدين. "الترجمة أداة للهيمنة؛ الترجمة والإيديولوجيا عند العرب". Arabic Journal for Translation Studies 3, № 7 (2025): 32–42. https://doi.org/10.63939/ajts.c7c8hb59.

Full text
Abstract:
حكم النظام المعرفي السائد في العصر العباسي، على الترجمة الحرفية بالرداءة. وهو موقف إيديولوجي غايته الانتصار للغة العربية وبيان تفوقها وإعجازها تمهيدا لبيان تفوق الناطقين بها. وبالمقابل، فقد حكم النظام السائد ذاته بجودة الترجمة الحرة وشجع عليها. هكذا حلل العرب ترجمة القرآن ترجمة حرفية إلى اللغات الأخرى، واعتمدوا الطريقة ذاتها لنقل الفلسفة اليونانية ولتملك آداب الفرس والهند. ولم تخل هذه الطريقة بدورها من أبعاد إيديولوجية، ذلك أن ترجمة معاني القرآن لم ترق، حسب النظام المعرفي السائد نفسه، إلى مستوى النص المقدس وإنما احتفظت بدورها كنص شارح يضع الإطار العام الذي يضبط قواعد السلوك وبناء التمثلات وحدود التفكير والتأويل داخل الإمبراطورية الجديدة المتعددة الاثنيات. أما نقل المنطق الأرسطي فكانت غايته الانتصار للفكر الاعتزالي ضد المذاهب الدينية المعارضة خاصة المذهبين السني والشيعي، في حين أن نقل آداب الفرس والهند نقلا حرا كان بغاية تملك نصوص هذه الشعوب واستنباتها داخل الثقافة العربية لإغناء الأدب العربي أولا، ثم لصهر تلك الشعوب ثانيا داخل مشترك أدبي عربي يعكس تنوع الثقافات داخل الامبراطورية الاسلامية الجديدة.
APA, Harvard, Vancouver, ISO, and other styles
33

أنور محمد, سداد. "قراءة في ترجمتين لقصيدة الدعوة إلى السفر للشاعر شارل بودلير دراسة تطبيقية لاستنباط مشاكل ترجمة الشعر الغربي". Al-Adab Journal 1, № 120 (2018): 459–74. http://dx.doi.org/10.31973/aj.v1i120.298.

Full text
Abstract:
تبقى ترجمة الشعر إشكالية قائمة ذلك أن القصيدة لا يحكمها المضمون فقط وإنما الشكل المتمثل بالوزن والقافية. فمنذ أن أشار الجاحظ إلى عدم إمكانية ترجمة الشعر، ظل هذا الحضر قائما حتى جاء القرن التاسع عشر الذي " شهد أول محاولة معروفة لدينا في ترجمة الشعر بما صنعه جبرائيل مخلع الدمشقي في نقل كلستان من اللغة الفارسية"[i]. " وظل العرب يتحامون ترجمة الشعر الأجنبي إلى اللغة العربية، إلى أن جاء وديع البستاني فأقدم على أولى المحاولات لترجمة رباعيات الخيام إلى لغة الضاد، وظهرت هذه الترجمة في طبعتها الأولى سنة 1912، فكانت بذلك أولى الترجمات الشعرية في القرن العشرين"[ii]. وبعد هذه القطيعة التي دامت قرونا كثيرة كان لزاما علينا معرفة كيف تلقى العالم العربي الشعر الغربي ؟ ولمن ترجم وبمن تأثر؟ وكيف تم اختيار الكتاب ؟ حيث " أن فترة ما بين الحربين العالميتين الأولى والثانية هي الفترة التي ظهرت خلالها ترجمة الشعر الأجنبي إلى اللغة العربية واضحة. وهي الحقبة التي وضعت فيها أكثر الأقطار العربية تحت ظل الانتداب الأوربي، وخاصة بين أنجلترة وفرنسا"[iii].&#x0D; هذه النظرة التاريخية السريعة التي تبين مسيرة ترجمة الشعر الغربي في العالم العربي لا تحل شيئا من إشكالية ترجمة الشعر لكن تقودنا في الوقت نفسه إلى دراسة تطبيقية لنموذج من الشعر الغربي للوقوف على صعوبات ترجمته. تتناول هذه الدراسة قراءة في ترجمة الشعر الغربي من الناحية التطبيقية ووفق منهجية النقد الترجمي. لقد وقع اختيارنا على إحدى اشهر قصائد الشاعر الفرنسي شارل بودلير التي حظيت بتراجم كثيرة إلى اللغة العربية ومن قبل كبار الشعراء الا وهي قصيدةL’Invitation au voyage "الدعوة إلى السفر". إن لقصيدة الدعوة إلى السفر خصوصية كونها إحدى النصوص التي مهدت إلى الرمزية وتعد بمثابة النموذج للفن الشعري الحديث. فهل تم نقلها إلى اللغة العربية على هذا الأساس وتبيان خصوصيتها التي تتمثل باستدعاء لبلدان بعيدة لا قبل لنا بها تعكسها مرآة عيون المرأة التي أحبها الشاعر وبمقاطع ذات تفعيلات قصيرة و قواف مفردة وموسيقى داخلية تتمثل بالجناس والطباق. آثرنا في بحثنا هذا اختيار ترجمتين لقصيدة بودلير الأولى للدكتور والمترجم عبد الغفار مكاوي (1930 -2012) الذي أشار منوها إلى انه نقلها نثرا لتعذر ترجمتها شعرا. والترجمة الثانية للشاعر خليل الخوري (1931-1997) الذي قام بترجمة ديوان الشاعر بودلير أزهار الشر بأكمله.&#x0D; تتناول الدراسة مقدمة تعريفية بالشاعر بودلير ودوره في ثورة الشعر الحديث والتعريف بقصيدة الدعوة إلى السفر ودراسة خصائصها وكل ما يرتبط بالشكل والمضمون الأمر الذي يساعدنا على إجراء المقارنة بين التراجم لاحقا واستنباط كيفية ترجمة الشعر الغربي إلى اللغة العربية والصعوبات التي تكتنفه. ناهيك عن الإشكالية الأزلية لترجمة الشعر والمتمثلة بنقل المضمون دون الشكل أي الوزن والقافية الأمر الذي يفقد القصيدة المترجمة ليس فقط جماليتها وإنما يتعداه ليشمل مضمونها أيضا.&#x0D; &#x0D; &#x0D; محمد عبد الغني حسن، فن الترجمة في الأدب العربي، مصر، الدار المصرية للتأليف والترجمة، 1966، ص 101.&#x0D; المرجع نفسه.&#x0D; المرجع نفسه، ص101-102.&#x0D;
APA, Harvard, Vancouver, ISO, and other styles
34

محمد, مرتضى كامل, та وداد الأيوبي. "مظاهر الحياة الفكريّة في العصر العبّاسي". LISAN AL-ARAB 2023 (20 січня 2023): 1–13. http://dx.doi.org/10.70470/lisanalarab/2023/001.

Full text
Abstract:
العصر العباسي كان فترة ازدهار فكري وثقافي شمل مختلف المجالات، بدءًا من الفلسفة والشعر وصولًا إلى العلوم الدينية. هذه المرحلة التاريخية تميزت بتنوع مصادر التأثير على الحياة الفكرية نتيجة الترجمة المتزايدة من الثقافات اليونانية والفارسية والهندية إلى اللغة العربية. كانت الفلسفة اليونانية من أهم الموروثات التي استوعبها العباسيون، وخاصة من خلال حركة الترجمة التي بدأت في العصر الأموي وازدهرت في عصر المأمون. هذا الاهتمام بالفلسفة شكل أساسًا لتطوير الفكر الكلامي الذي برز مع فرق مثل المعتزلة والأشاعرة. في الشعر، تأثر الأدب العربي كثيرًا بالفكر الفارسي، خاصة في الأغرض الشعرية مثل الخمريات والغزل. كما انتقل التأثير الفارسي إلى نظم الحكم والمعاني الفلسفية العميقة. كما أن الشعراء في العصر العباسي مثل المتنبي أبدعوا في استخدام المفردات الفارسية وصقلوها لتناسب الأسلوب العربي. البحث الديني تطور أيضًا بشكل كبير في هذا العصر. برزت علوم التفسير والحديث والفقه وعلم الكلام، إذ أصبحت العلوم الدينية حجر الزاوية للفكر الإسلامي في مواجهة التحديات الفكرية والفلسفية الوافدة.أخيرًا، الثقافة الهندية ساهمت في إغناء العلوم الفلكية والرياضية والطبية، وقد تم نقل العديد من النصوص السنسكريتية إلى العربية. كانت هذه الحركة الترجمية نافذة نحو تلاقح ثقافي أثرى الحضارة العباسية بشكل عام.بالتالي، تعددت مظاهر الحياة الفكرية في العصر العباسي وامتزجت بتأثيرات متعددة من الفلسفة اليونانية، الأدب الفارسي، العلوم الهندية، إلى جانب الفكر الإسلامي، مما جعل هذا العصر ذروة في الإبداع والتجديد الفكري.
APA, Harvard, Vancouver, ISO, and other styles
35

Jamal Abdulhakeem Abdullah. "جوانب الترجمة وعلاقتها بالحرب". Journal of the College of Basic Education 22, № 95 (2022): 65–80. http://dx.doi.org/10.35950/cbej.v22i95.7943.

Full text
Abstract:
الترجمة هي نقل رسالة مكتوبة من النص المصدر (st) من لغة إلى لغة أخرى تسمى (نص الهدف). يمكن تقسيم الترجمة حسب استخدامها في كتابة الترجمة والترجمة الفورية.ناقشنا في هذا البحث العلاقة بين الترجمة والأحداث التاريخية وخاصة الحرب ، وبدا أن هناك منافع متبادلة قبل الحروب وبعدها وحتى أثناء الحرب.لقد أثرت الترجمة الحرب والعمليات العسكرية أيضًا.علاوة على ذلك ، ظهرت بعض النقاط السلبية من خلال قراءة التاريخ ، وركزت على الجانب السلبي بين الحروب ومهنة الترجمة.بناءً على ما سبق ، فقد كان هناك ارتباط واضح ومنافع متبادلة بين الحروب والترجمة ، رغم وجود بعض النقاط السلبية في هذه العلاقة.
APA, Harvard, Vancouver, ISO, and other styles
36

يخلف, زوليخة. "آليات وأساليب الترجمة للطفل في عصر العولمة". Arabic Journal for Translation Studies 1, № 1 (2024): 113–23. https://doi.org/10.63939/ajts.eq9pc291.

Full text
Abstract:
تهدف هده الدراسة إلى تسليط الضوء على العلاقة بين الترجمة والثقافة، وأهم الآليات والأساليب في تدليل صعاب الترجمة الثقافية للطفل كما توضح أهمية الترجمة الثقافية للطفل في عصر العولمة والتقدم التكنولوجي. تهتم الدراسة بالآثار التي تنتج عن الترجمة والثقافة والدور العلمي في الإلمام التام بالثقافات والحضارات والبيئات المختلفة لكي يؤدي أداء متميزا في نقل الأفكار والمعرفة والثقافات لهذا النمط من النصوص بين الأمم.كما توضح أهم الأساليب و الآليات للترجمة الثقافية والتي تسهل مهمة المترجم. وتخلص الورقة إلى أن المناهج والنظريات ليست كفيلة بحل مجمل مشاكل الترجمة بل تقوم من الحد منها.
APA, Harvard, Vancouver, ISO, and other styles
37

نخلي, حبيبة. "الترجمة من القدرة الفطرية إلى الكفاية: تضمينات بيداغوجية". المجلة العربية للعلوم و نشر الأبحاث 9, № 2 (2023): 98–113. http://dx.doi.org/10.26389/ajsrp.e280223.

Full text
Abstract:
تعتبر الترجمة أداة التواصل الأولى بين الثقافات، ووسيلة نقل المعرفة بين مختلف الحضارات. كما أنها ركيزة من ركائز النمو الاقتصادي والعلمي والاجتماعي، فلا أحد ينكر دورها التاريخي في ازدهار الأمم العظيمة. واليوم، في ظل العولمة والتقدم التكنولوجي السريع، أضحت الحاجة ماسة إلى مترجمين لهم من الكفاءة ما يضمن جودة هذا التواصل وفعاليته في شتى الميادين. ولمَّا كانت جودة الأداء رهينة بجودة التكوين، أضحى من الضروري إعادة النظر في الأساليب التقليدية المتبعة في تدريس الترجمة وتكوين المترجمين. لاسيما وأن هذه الأساليب تتمركز أساسا حول التلقين بالاعتماد على التمرين النمطي المكثف، بدل التعلم النشط من خلال التفاعل والتجريب والاكتشاف، مما يعزز قدرات المترجم المتدرب اللغوية إلا أنه لا ينمي قدرته على نقل تعلُّماته لحل مشكلات جديدة أو للتعامل مع وضعيات العمل الواقعية. إن الترجمة مهمة متشعبة، لذلك يُنظر إلى كفاية الترجمة (translation competence) كبناء متعدد المكونات، لا يقتصر على ثنائية اللغة فقط، بل يضم مجموع المهارات والقيم والمعارف المتنوعة التي تسمح للمترجم بأداء مهامه بشكل فعال في سياق معين. انطلاقا من هذا التعريف، كيف يمكن لمدرسي الترجمة استهداف كل جانب من جوانب هذه الكفاية؟ وما نوع الأنشطة الفصلية التي من شأنها تعزيز كفاية الترجمة لدى المتعلمين؟ ترصد هذه الدراسة تطور مفهوم كفاية الترجمة وما يحمله هذا التطور من تضمينات بيداغوجية تهم تدريب المترجمين.
APA, Harvard, Vancouver, ISO, and other styles
38

عبد القادر, زينه ياوز. "تقدير المعولية لأوقات الفشل الضبابية ذات التوزيع الحر وأستخدامه في تقدير المعولية الضبابية لسد الموصل". Journal of Economics and Administrative Sciences 21, № 81 (2015): 348. http://dx.doi.org/10.33095/jeas.v21i81.583.

Full text
Abstract:
تختلف الطريقة المستخدمة في تقدير المعولية الضبابية بإختلاف طبيعة بيانات أوقات الفشل التي يتم التعامل معها وفي هذا البحث تتسم بيانات أوقات الفشل بعدم وجود توزيع إحتمالي يعبر عنها إضافة الى إمتلاكها صفة الضبابية ، يتضمن البحث تقدير المعولية الضبابية لثلاث فترات ،الفترة ألأولى من عام 1986 الى عام 2013، والفترة الثانية من عام 2013 الى عام2033 ،في حين الفترة الثالثة من عام2033 الى عام2066 ،أختيرت أربعة أوقات للفشل لتحديد دالة ألأنتماء شبه المنحرف الضبابية تمثلت في ألأعوام السابقة الذكر بعد ألأخذ بنظر ألأعتبار تقديرات أغلب الباحثين والمختصين الجيولوجيين والفنيين القائمين على صيانة وإدامة مشروع سد الموصل ، وبإستخدام برنامج ماتلاب صمم برنامج خاص بالبحث لتقدير المعولية الضبابية للفترات الثلاثة السابقة ،ومن خلال النتائج التي تم الحصول عليها وجد أن المعولية الضبابية لسد الموصل في الوقت الحالى تصل الى0.5 تقريباً ،في حين ؟أن المعولية الضبابية لسد الموصل ستصل الى 0.1 تقريباً بعد مرور عشرين عام أي أن خطر ألأنهيار الفعلي سيكون في عام 2033 ولذلك نجد من الضروري ألإسراع في تنفيذ بناء سد جديد مع التأكيد على أن يتم إختيار الموقع الملائم من حيث نوع التربة والظروف الجيولوجية والمناخية المحيطة بالموقع كي لا نقع في نفس الخطأ السابق والذي جعلنا نفقد ثلاثة وثلاثين عام من العمر المفترض لسد الموصل حسب التقديرات التي قدمتها الشركة المشرفة على بناء سد الموصل.
APA, Harvard, Vancouver, ISO, and other styles
39

تهامي, وسام. "ترجمة الخطاب السياسي". Traduction et Langues 8, № 1 (2009): 103–9. http://dx.doi.org/10.52919/translang.v8i1.452.

Full text
Abstract:
إن الميزة التي حظي بها الخطاب السياسي المتجلية في قدرته ال كبيرة في فرض الايديولوجيا بالدرجةالأولى جعلت منه محط أنظار المجتمعات المعاصرة والمتطورة لما يهدف إليه من حمل المخاطب على القبول والتسليم؛ولذلك؛ فأضحى من الضروري التسليم بأن نقل هذا النوع من النصوص من لغة الى اخرى يتطلب من المترجمالالمام بتقنيات الترجمة وتحليل الخطاب، كما تحتم الغاية الايديولوجية للخطاب السياسي على المترجم ادراك الياتالخطاب السياسي المعقدة حتى يتسنى له اختيار الاسلوب الانسب لخلق نفس التأثير في متلقي النص في اللغةالهدف مع اجتناب الافراط في الترجمة الحرفية التي قد تؤدي الى انحرافات وانزلاقات خطيرة تمس جوهر معناهوتشوهه. وخلص الباحث بعد إلقاء الضوء على مميزات الخطاب السياسي الكاستري واشكالية ترجمته إلى اللغةالعربية إلى أن الترجمة الحرفية تعجز في معظم الاحيان عن نقل الحمولة الدلالية للخطاب السياسي وتؤدي الىضياع قوته الحجاجية وحلته البلاغية.
APA, Harvard, Vancouver, ISO, and other styles
40

أيت تفاتي, حفيظة. "علاقة مصنفات الترجمة بالمصنفات المشتقة منها: بين التبعية والاستقلالية". Journal of Law, Society and Authority 11, № 1 (2022): 336–58. https://doi.org/10.52919/lsa.v11i1.21.

Full text
Abstract:
رغم التطورات التي مست مجال الترجمة، إلا أن الترجمة في صورتها التقليدية لا تزال تحافظ على مكانتها في المجال الأدبي والفني والعلمي، وحتى القانوني، حيث حظيت باهتمام قوانين المؤلف الوطنية والنظام الاتفاقي الدولي في مجال الملكية الأدبية والفنية، باعتبارها صورة من صور استغلال المصنفات الأصلية المحمية، وكذا نظرا لأهميتها في نقل المعارف والآداب والثقافات إلى لغات مختلفة يفهمها المتلقي ويعي مضمونها. وبما أن الترجمة تنتج مصنفا استنادا إلى مصنف موجود سابقا، وترتب لصاحبه حقوقا عليه ووسائل انفاذ لحماية هذه الحقوق، تبقى مصنفات الترجمة تابعة للمصنفات المشتقة منها رغم بعض أوجه الاستقلالية التي تتمتع بها.
APA, Harvard, Vancouver, ISO, and other styles
41

أبو مغلي, عماد عادل. "أسباب الترجيح بين القراءات المتواترة : دراسة و نقد". مجلة جامعة القدس المفتوحة للأبحاث و الدراسات, № 30 P.2 (червень 2013): 313–34. http://dx.doi.org/10.12816/0015953.

Full text
APA, Harvard, Vancouver, ISO, and other styles
42

ABD OUN SHYAA, ASMAA. "أبرز المترجمين في العصر العباسي الأول". Journal of Education College Wasit University 2, № 39 (2020): 171–82. http://dx.doi.org/10.31185/eduj.vol2.iss39.1408.

Full text
Abstract:
بلغت الترجمة أوج إزدهارها في العصر العباسي حيث بذل بعض الخلفاء أقصى جهودهم من اجل تشجيع حركة الترجمة والمترجمين.&#x0D; بعد الفتوحات العربية في العصر الاموي واتساع رقعة الدولة العربية من جهة الشرق والغرب واتصال العرب بغيرهم من الشعوب وفي مقدمة هذه الشعوب الفرس واليونان لاسيما في العصر العباسي.&#x0D; كل ذلك ادى الى ازياد الحاجة الى الترجمة، فترجم العرب كتب علوم اليونان من طب وفلك والرياضيات والموسيقى والفسلفة والنقد، وترجموا بعض الكتب الادبية الفارسية .&#x0D; وبلغت الترجمة اعلى درجاتها في عهد الخليفة هارون الرشيد(170هـ-193هـ) والخليفة المأمون (198هـ-218هـ) .&#x0D; فكان الخليفة المامون يكافأ المترجم باعطائه وزن كتابه ذهبا .&#x0D; كما وأسس دار الحكمة في بغداد لتنشيط حركة الترجمة في عهده .&#x0D; بالإضافة الى الخلفاء كان هناك الطبقة الغنية ايضا كانت كثيرة السخاء مع المترجمين، كل ذلك ادى الى زيادة نشاط الترجمة، وبذل المترجمين مزيدا من الجهد في العصر العباسي.&#x0D; فترجم المختصون العديد من الكتب اليونانية والفارسية والهندية الى اللغة العربية فكانت كتب المنطق والفلسفة والطب وكتب التراث والسياسة والجغرافية.&#x0D; وبالمقابل ايضا حركة الترجمة لم تكن فقط حركة نقل مختلف العلوم الى العرب، ولكن تم كذلك نقل مختلف العلوم والنتاج العربي الى باقي الشعوب.&#x0D; ونتيجة لكل ذلك برزت طبقة من المترجمين الذين اخذوا على عاتقهم مهمة ترجمة مختلف العلوم وكان لهم الفضل الكبير كذلك في نشر شتى العلوم العربية الى باقي الشعوب والامصار .&#x0D; وتسعى هذه الدراسة الى تسليط الضوء على ابرز هؤلاء المترجمين الذين لمعت اسماءهم في سماء الترجمة في العصر العباسي وكان لهم دورا كبيرا وواضحا في نشر العلوم والتراث العربي الى العالم آنذاك، واعتمدت الدراسة المنهج التاريخي في تناول أبعاد الموضوع موضع البحث
APA, Harvard, Vancouver, ISO, and other styles
43

Carine, Omar. "نقل المرسلة الثقافية في النص الشعري". Traduction et Langues 20, № 2 (2021): 307–24. http://dx.doi.org/10.52919/translang.v20i2.252.

Full text
Abstract:
يتناول هذا المقال أهمية الزّنة الثقافيّة في المرسلة الشعرية على وجه التحديد والدور الذي تؤديه الثقافة في عملية الترجمة أي على صعيد نقل الوقع الثقافي عينه للقارئ الهدف. لهذه الغاية ينقسم البحث إلى قسمين الأوّل تنظيري والثاني تطبيقي.أمّا القسم التنظيري فينطلق من تعريف الثقافة أبرز عناصرها ّ ومن ثم تعريف الترجمة بهدف استبيان العلاقة القائمة 308 بين هذا الثنائي. ّ يتطرق البحث بعدها إلى تسليط الضوء على الدور الذي تؤديه العناصر الثقافية آنفة الذكر في تسهيل أو تصعيب عمل المترجم عند نقل الوقع الثقافي للمرسلة الشعرية، كما يقترح الباحث عيّنة من الاستراتيجيات التي وضعها أهل الاختصاص بهدف إرشاد المترجم ومساعدته خلال عمليّة التّرجمة.أمّا الشق التطبيقي فيستهلّه الباحث بدراسة للنسخة ّ ولا أكثر المترجمة من قصيدة " لا أقل " للشاعر الفلسطيني محمود درويش واستنتاج المنهج الذياتّبعه مترجمها الشاعر والمترجم الفلسطيني الأصل فادي جودة وبالتالي تحديد موقفه هل كان من أهل المصدر أم من أهل الهدف.
APA, Harvard, Vancouver, ISO, and other styles
44

باحشوان, سلمى محمد عبد الله. "الترجمة والاختلاف الثقافي في الأدبيات العربية". تجسير 4, № 2 (2023): 9–24. http://dx.doi.org/10.29117/tis.2022.0100.

Full text
Abstract:
يهدف هذا البحث إلى دراسة إشكالية الترجمة والاختلاف الثقافي في الأدبيات العربية، وفحواها أنَّ الترجمة لا تقتصر على نقل المعارف والعلوم؛ بل تتعدّى ذلك إلى الانفتاح على المختلف بكل ما يتّصل به من أبنيةٍ: ثقافية وحضارية وسيميائية. وقد وظّفت منهجًا تحليليًا نقديًا في هذا البحث، فكانت أهمُّ الاستنتاجات طرحَ قضايا مثل: صلة الترجمة بهجرة النصوص بين الثقافات؛ رغم اختلاف اللغات، وبالآخر المختلف من جهة الهُوية، والتاريخ، وبالاختلاف باعتباره دليلًا على تباين المتخيّل الثقافي، والأنظمة الرمزيّة؛ ولكن للترجمة معايب تتجلّى في التحيُّز للثقافة، واللغة، والتاريخ، ورغبة الثقافة المهيمنة في إسكات الثقافات الخاضعة، والانحراف عن مقاصد الترجمة الجوهرية المتمثلة في التعرف إلى ثقافة الآخر، وفكره، والميل إلى تجذير الاختلاف؛ بدل استبعاده.
APA, Harvard, Vancouver, ISO, and other styles
45

الموسوي, آس. "البعد اللغوي في الحكم التربوية عند الزهراء ()". Kufa Journal of Arts 1, № 45 (2021): 567–82. http://dx.doi.org/10.36317/kaj/2020/v1.i45.1746.

Full text
Abstract:
دراسة البعد اللغوي في كلام الأئمة المعصومين ينقلنا إلى جملة من التفصحيلات في اختيار المفردة وبناء التركيب، واثر هذه الاختيارات في المعنى الظاهر والعميق , ثُمَّ الأثر التربوي والأخلاقي المراد من كلامهم (). ويمكن تقصي هذا البعد في ادعية السيدة الزهراء () إذ نلمح التربية التي توجه إليها الزهراء () الإنسان المؤمن عن طريق اختيار مفردات وتراكيب خاصة، فنجد لغتها تسمو لخطاب الله من قيم روحية وفكرية واجتماعية ودينية فهي تعكس التربية المحمدية التي استقتها من أبيها النبي الأكرم ()، أو نجد انعكاسات سلوكياتها التربوية الاجتماعية في ما تطلبه من مكارم وما تتمناه. فلدراسة سيرة السيدة الزهراء- () - التربوية وما تتضمنه لغتها من صور جلية في ميدان السمو الأخلاقي الديني التربوي ، كان على البحث ان يتعمق في اختياراتها اللغوية وانعكاسها على هدفها التربوي الذي توارثته عن سيد الرسل ()القائل « إنما بعثت لأتمم مكارم الأخلاق‏».() فأدعية الزهراء () كنز زاخر بالمعاني وبليغة في تقصي حركة الأفعال أثرها في التوصيل والتواصل، وبذلك كانت المفردات جزلة والتراكيب دقيقة والخطاب نقي نابع من نفس تطلب الكمال من غير شائبة وروح أخلصت لربّها في سرائرها وظاهر أعمالها وأفعالها
APA, Harvard, Vancouver, ISO, and other styles
46

المولى, فداء محسن. "الترجمة والمترجمون في محافظة واسط". لارك, № 28 (26 квітня 2019): 451–54. http://dx.doi.org/10.31185/lark.vol1.iss28.1169.

Full text
Abstract:
تعد الترجمة الخيط الناظم الذي يربط بين مجتمعات العالم ويدعم نسيج الحضارة الإنسانية وهي الجسر الذي يربط الشعوب المتباينة المتباعدة ويقرب بينها؛ فالتفاعل بين الثقافات والحضارات المختلفة يعتمد في الأساس على الترجمة، لا باعتبارها ترفاً فكرياً، بل باعتبارها حاجة إنسانية ملحة، فالترجمة هنا ذات أثر ثقافي يسهم في تشكيل الوعي وتنوع الموروث الثقافي والفكري العربي، ويعزز من وسائل فهم العالم واستيعاب ما فيه من تقدم ومعرفة.&#x0D; هذا وللترجمة مدلولات ومعان إنسانية لتواصل البشرية عبر آلاف السنين، فكلّ مجتمع دوّن هذا النتاج بلغته وليس من السهل نقل حضارة إلى أخرى إلا بمعرفة لغة الإنسان الآخر وخير وسيلة لذلك هي الترجمة، ومن هنا بزغ دور الترجمة المهم والفارق في حوار الحضارات الذي يهدف إلى تقوية التواصل في فهم الحضارة في إطار من التعاون المبني على الاحترام المتبادل والأمانة والدقة.
APA, Harvard, Vancouver, ISO, and other styles
47

Afzali, Ali, Raheem Al-atabi та Zeinab Falaki. "إشكالیة ترجمة العناصر الثقافیة في روایة «ذاکرة الجسد» لأحلام مستغانمي إلی اللغة الفارسیة". Al-Adab Journal 1, № 137 (2021): 807–24. http://dx.doi.org/10.31973/aj.v1i137.1096.

Full text
Abstract:
الترجمة إحدى أهم القضايا الثقافیة المعاصرة؛ إذ أنّ مَهمة المترجم لا تقتصر علی استبدال المفردات بل یجب أن تُشكل جِسرَ تواصل بین ثقافة "اللغة المصدر" و" اللغة الهدف" وأن تَخلق تقاربا بین الثقافتین. إحدی المشاکل التي طالما واجهها المترجون هي الحصول علی المُعادل لعناصر لا توجد إلا في ثقافة واحدة دون الأخری. إن العناصر الثقافیة هي عبارة عن مفاهیم توجد في لغة ما ولا توجد في غیرها. هذه العناصر الثقافیة تُحدث فجوة ثقافیة بین أبناء اللغة الواحدة مما تجعل مهمة المترجم أکثر تعقیدا وصعوبة. هذه الدراسة وعبر المنهج التوصیفي- التحلیلي واعتمادا علی أنموذج فلادیمیر إیفیر (1987) تهدف إلی دراسة ونقد طریقة ترجمة المُکوِّنات الثقافیة الحاضرة في روایة «ذاکرة الجسد» للروائیة الجزائریة "أحلام مستغانمي" وترجمتها إلی الفارسیة للإیراني "رضا عامري" حیث نجد أنه ورغم مساعي المترجم إلا أن هناك لا تزال بعض التعقیدات والغموض لدی ترجمة العناصر الثقافیة. تشیر نتائج الدراسة إلی أنّ المترجم لا یستفید من عملیة الدمج إلا قلیلا وهذا الأمر بدوره قد ساهم في إیجاد صعوبات في نقل المفاهیم الثقافیة من المجتمع المصدر إلی المجتمع الهدف.
APA, Harvard, Vancouver, ISO, and other styles
48

آل حَـمُّـوض, عبدالرحيم بن أحمد. "استضافة الغريب كما يراها جاك دريدا". مجلة الآداب للدراسات اللغوية والأدبية 1, № 16 (2022): 349–82. http://dx.doi.org/10.53286/arts.v1i16.946.

Full text
Abstract:
يهدف هذا البحث إلى بيانِ معنى استضافةِ الغريب عند جاك دريدا، وتم تقسيمه إلى مقدمة ومبحثين، يدور المبحثُ الأول حول مفهومي استضافةِ الغريب عند دريدا، ودوافع انتقال المفهوم من المكان/القيمة إلى الثقافةِ، أما المبحثُ الثاني فيتناول الجانب التطبيقيّ لهذا المفهوم، في كتابه (أحاديَّة الآخرِ اللغويَّة) وفي نظره إلى الترجمة بوصفها وسيلة للتعدد والاختلافِ. وقد خلص إلى مجموعة من النتائج لعلّ أهمَّها أنَّ دريدا وقفَ على الجانبين اللغويّ والثقافي لاستضافةِ الغريب، فرأى أنَّها تعني: القبول، والتَقَبُّلَ، والاستقبالَ، والموافقة، والأخذ، والإعطاء، والترحيب، كما جاءَ المعنى عنده ليباري رؤيتَي إيمانويل كانط، وإيمانويل لوفيناس، على أنَّه يلتقي معهما مرةً، ويتجاوزهما أخرى. وقد جعلَ مدخل الاستضافةِ عنده الإقرار بحقّ الآخرِ في الاخـــ(ت)ـــلافِ، كما جعلَ فضاءَ الفكرِ الأوروبيَّ مادةً لتطبيقِ مقالتِه؛ عندما سعى إلى تفكيكِ الذَّاتِ الغربيّة المتعالية، التي رأتْ أنَّها مركزُ الكونِ، وبهذا عُدَّتْ مقالةُ دريدا هذه دعوةً لإعادةِ صياغةِ كونيَّةٍ جديدةٍ للإنسانيَّة، تقومُ على الضيافةِ التي سَتُعطِي صيغةً تَسالميَّةً منفتحةً، فيها احترامٌ مُتبادلٌ للهُويّاتِ والمعتقداتِ. كما توصل هذا البحثُ إلى أنَّ كتاب دريدا "أحاديَّةُ الآخرِ اللغويَّةِ" قد جاءَ أنموذجًا تطبيقيًا للضيافةِ داخلَ لغةِ الغير. وإلى أهمية الترجمةِ في بناءِ جسورِ التواصلِ مع الآخر المختلفِ إذ في بعضِ اللغاتِ نقص لا ينجبرُ إلّا بأنْ تستضيفَ غيرها.
APA, Harvard, Vancouver, ISO, and other styles
49

Massoud, Dalia Abdelwahab. "Sentence boundaries and type shifts in literary translation from English to Arabic: A case study of Anton Chekhov's "Misery"." مجلة جامعة جازان للعلوم الإنسانية 12, no. 3 (2024): 514–30. https://doi.org/10.63908/b58vqf87.

Full text
Abstract:
عادة ما يتم تمييز حدود الجمل في اللغة الإنجليزية باستخدام علامات الترقيم والأحرف الكبيرة؛ بينما يعتمد ذلك في اللغة العربية على إكتمال معنى الجمل. وتتناول الدراسة الحالية التغييرات في حدود الجمل، ونمطها أثناء الترجمة من الإنجليزية إلى العربية. وتقوم الباحثة بتحليل ومقارنة قصة قصيرة باللغة الإنجليزية لأنطون تشيخوف - بعنوان " Misery" - وترجمتها إلى العربية – بعنوان "الشقاء". ولقد تم اختيار هذه القصة القصيرة لوضوح هذه الظواهر في تراكيبها اللغوية السلسة وانتماء هذه القصة القصيرة للأدب الحديث. وتظهر الباحثة عملية نقل وتغيير حدود الجملة أثناء الترجمة (من خلال تحرى تطبيق معايير فرانكنبيرج جارسيا Frankenberg-Garcia ( حول تغييرات حدود الجملة، وعلامات الترقيم أثناء الترجمة. وتهدف هذه الدراسة إلى: إبراز مدى تشابه أو اختلاف استخدام علامات الترقيم في اللغة العربية عن اللغة الإنجليزية؛ على الرغم من حقيقة أن علامات الترقيم وقواعد استخدامها في اللغة العربية مستعارة من الغرب. والنتيجة الرئيسية في هذا البحث هي أن: "هناك تشابها في استخدام علامات الترقيم - في حالات عدة - بين اللغتين الإنجليزية والعربية". وبالنسبة للمترجمين: فإن هذا التشابه بين النظامين اللذين لهما أصول مختلفة يتيح عملية نقل الرسالة بسهولة ووضوح. ويمكن إجراء المزيد من الدراسات؛ لدراسة انطباق عملية تقسيم الجملة، أو دمجها على المقالات الإخبارية أو الاتفاقيات الدولية.
APA, Harvard, Vancouver, ISO, and other styles
50

Amari, Badreddine. "العرف وأثره في تغيّر الفتوى: َدراسة تحليلية تَطبيقية". Traduction et Langues 19, № 2 (2020): 230–49. http://dx.doi.org/10.52919/translang.v19i2.369.

Full text
Abstract:
يتناول هذا المقال أهمية الزّنة الثقافيّة في المرسلة الشعرية على وجه التحديد والدور الذي تؤديه الثقافة في عملية الترجمة أي على صعيد نقل الوقع الثقافي عينه للقارئ الهدف. لهذه الغاية ينقسم البحث إلى قسمين الأوّل تنظيري والثاني تطبيقي. أمّا القسم التنظيري فينطلق من تعريف الثقافة أبرز عناصرها ّ ومن ثم تعريف الترجمة بهدف استبيان العلاقة القائمة بين هذا الثنائي. ّ يتطرق البحث بعدها إلى تسليط الضوء على الدور الذي تؤديه العناصر الثقافية آنفة الذكر في تسهيل أو تصعيب عمل المترجم عند نقل الوقع الثقافي للمرسلة الشعرية، كما يقترح الباحث عيّنة من الاستراتيجيات التي وضعها أهل الاختصاص بهدف إرشاد المترجم ومساعدته خلال عمليّة التّرجمة.أمّا الشق التطبيقي فيستهلّه الباحث بدراسة للنسخة المترجمة من قصيدة ّ ولا أكثر " لا أقل " للشاعر الفلسطيني محمود درويش واستنتاج المنهج الذياتّبعه مترجمها الشاعر والمترجم الفلسطيني الأصل فادي جودة وبالتالي تحديد موقفه هل كان من أهل المصدر أم من أهل الهدف.
APA, Harvard, Vancouver, ISO, and other styles
We offer discounts on all premium plans for authors whose works are included in thematic literature selections. Contact us to get a unique promo code!

To the bibliography