Academic literature on the topic 'اصحاب جمل'

ازجمله وظايف خطير حاكمان اسلامي،موضعگيري مناسب دربرابر تهديد مخالفان داخلي ميباشد.راهكار مناسب،الگوگيري از سيره اميرالمؤمنين(عليهالسلام) دربرابر اولين مخالفان داخلي حكومت علوي است.پژوهش حاضر به مطالعه مجموع سـخنان حضـرت دربـاره «اصحاب جمل»، با روش علمي و نظاممند «تحليل محتـوا» مـيپـردازد. از ديـدگاه امـام، برخورد هدايتآميز با مخالفان و تحليل حركت سياسي آنان اهميـت بسـزايي دارد. ايـراد حجم عمدهاي از خطبه هاي روشنگرانه حضرت قبل از جنگ، اهتمام وافـر ايشـان بـراي گفتگوي مستقيم با مخالفان در آغاز فتنه، همچنين بهرهوري از فضاي جنگ براي گفتگو با سران مخالفان و موعظه سپاهيان و نيز، نگارش نامههاي مفصـل بعـد از جنـگ در تبيـين نتيجه نبرد و تحليل «فتنه جمل»، همگي بيانگر بينش فرازماني حضرت براي اصلاح جامعه اسلامي است. بنابراين در الگوي رفتاري امام دربرابر مخالفان داخلي،اولويـت بـا «تـلاش براي هدايت مخالفان و ممانعت از جنگافروزي آنان» و «تبيين جنگطلبـي و تهديـدهاي مخالفان براي جامعه اسلامي» ميباشد. امام درپي«اخذ تعهد از مخالفـان جهـت پرهيـز از فسادگري در جامعه»، درصدد «ريشهيابي علل فتنهانگيزي مخالفان» برمـيآيـد. هـمچنـين علاوه بر«الزام مخالفان براي پايبندي به بيعـت»، بـر ضـرورت مقابلـه بـا آنـان «بـه خـاطر پيمان شكنيشان» تأكيد ميكند. ازطرفي، «با اثبـات مشـروعيت حكـومتش»دراحتجـاج بـا مخالفان، به «آموزه هاي قرآني و روايي» تمسك ميجويد.

ازجمله وظایف خطیر حاکمان اسلامی،موضع گیری مناسب دربرابر تهدید مخالفان داخلی می باشد.راهکار مناسب،الگوگیری از سیره امیرالمؤمنین(علیه السلام) دربرابر اولین مخالفان داخلی حکومت علوی است.پژوهش حاضر به مطالعه مجموع سخنان حضرت درباره«اصحاب جمل»، با روش علمی و نظام مند «تحلیل محتوا»می پردازد. از دیدگاه امام،برخورد هدایت آمیز با مخالفان و تحلیل حرکت سیاسی آنان اهمیت بسزاییدارد. ایرادحجم عمده ای از خطبه های روشنگرانه حضرت قبل از جنگ، اهتمام وافر ایشان برای گفتگوی مستقیم با مخالفان در آغاز فتنه، هم چنین بهره وریاز فضایجنگ برای گفتگو با سران مخالفان و موعظه سپاهیان و نیز، نگارش نامه های مفصل بعد از جنگدر تبیین نتیجه نبرد و تحلیل «فتنه جمل»، همگی بیانگر بینش فرازمانی حضرت برای اصلاح جامعه اسلامیاست. بنابراین در الگوی رفتاریامام دربرابر مخالفان داخلی،اولویت با «تبیین جنگ طلبی و تهدیدهای مخالفان برای جامعه اسلامی» و«تلاش برای هدایت مخالفان و ممانعت از جنگ افروزی آنان» می باشد. امام درپی«اخذ تعهد از مخالفان جهت پرهیز از فسادگری در جامعه»، درصدد «ریشه یابی علل فتنه انگیزی مخالفان» برمی آید. هم چنینعلاوه بر«الزام مخالفان برای پایبندی به بیعت»،بر ضرورت مقابله با آنان «به خاطر پیمان شکنی شان»تأکید می کند. ازطرفی، «با اثباتمشروعیت حکومتش»دراحتجاج با مخالفان، به «آموزه های قرآنی و روایی» تمسک می جوید.

ان من فضل الله علينا ان جعل لنبينا اصحابا مخلصين وزوجات صالحات نقيات، حفظوا العلم ورووه، وكانوا نبراسا لهذه الامة، ينيرون لها الطريق. وقد اخترت من بين هؤلاء الصحابيات (ام الفضل) رضي الله عنها، لقربها من الرسول r، اذ هي اخت ام المؤمنين ميمونة بنت الحارث t وزوجة العباس بن عبد المطلب t، عم النبي r ومن السابقات في الاسلام ولها حصيلة ثرية من احاديث المصطفى r عليه الصلاة والسلام، وقد خرّج لها اصحاب الكتب الستّة. اقتضى البحث ان يكون على تمهيد وستة مباحث وخاتمة. أما التمهيد: فقد إشتمل على ترجمة موجزة لأم الفضل. المبحث الأول: حكم بول الصبيان. المبحث الثاني: حكم الصلاة في ثوب واحد. المبحث الثالث: حكم صوم يوم عرفه للحاج. المبحث الرابع: حكم صوم أيام التشريق. المبحث الخامس: حكم عدد الرضعات المحرمة. المبحث السادس: حكم زواج الصغيرة اما الخاتمة فكانت لأهم النتائج.

هدف البحث في التعرف على تأثير اسلوب التعلم المتمركز حول المشكلة وفق المرونة العقلية (التلقائية- التكيفية) في تعليم مهارة القفزة العربية على بساط الحركات الارضية في الجمناستك الفني لدى عينة البحث،والتعرف على افضل المجاميع الاربع في تعلم بعض المهارات الحركية في تعلم مهارة القفزة العربية على بساط الحركات الارضية في الجمناستك الفني لدى عينة البحث، تم استخدام المنهج التجريبي بتصميم المجاميع الاربع ات الاختبار القبلي والبعدي على عينة من طالبات الصف الثالث شعبتي (ح، ط) البالغ عددهن (48) تم تقسيم كل مجموعة الى مجموعتين وفق مقياس المرونة العقلية وبها اصبح لدينا اربع مجاميع مجموعتان تجريبيتان(اصحاب المرونة العقلية التلقائية –التكيفية) ومجموعتان ضابطتان (اصحاب المرونة العقلية التلقائية –التكيفية) وبعد جمع اليانات ومعالجتها احصائياً تم التوصل الى ان افضل المجاميع تعلمت مهارة القفزة العربية المجموعة التجريبية اصحاب المرونة العقلية التلقائياً تلتها اصحاب المرونة العقليةالتكيفية ثم المجموعة الضابطة اصحاب المرونة العقلية التلقائياً تلتها اصحاب المرونة العقلية التكيفية.

جذب موضوع الفتح الاسلامي لكوردستان العديد من الباحثين الكورد وغيرهم الذين ألفوا وكتبوا مجموعة من الكتب والدراسات الاكاديمية حول الموضوع، ضمن الاطارين العام للتاريخ الاسلامي والخاص بتاريخ الكورد في العصر الاسلامي، وما يثير التساؤل بين الاوساط الاكاديمية هو الاختلاف الحاصل في النظرة التي اتخذها اصحاب تلك المؤلفات والدراسات حول الاسباب والمقاصد فيما يتعلق بالفتوحات بشكل عام، الامر الذي جعل من هذا الموضوع شائكاً ومتداخلاً ، وبالتالي ادى الى خلق تباين واختلاف واضح في الاراء حول ماهية الفتوحات، ومن الاسباب التي أدت الى ظهور ذلك التباين بحسب رأي الباحث، الخلفية الدينية والثقافية والتاريخية لهولاء الباحثين، حيث تأثرت ارائهم بها، وجانبوا الولوج في الكثير من التفاصيل التي تعارض خلفياتهم، مما جعل هناك مؤيدين للفتوحات واعتبروها مصدر هداية للكورد، باعتبار انها اخرجتهم من تحت الحكم الفارسي الساساني (226-651م) الذين وبحسب رأيهم اذاقوا الكورد الويلات ومارسوا ضدهم الاضطهاد والظلم والجور، في حين ذهبت اراء اخرى على انها- الفتوحات – هي احتلال واضح لكوردستان، مستشهدين بارائهم ماحدث في تلك المناطق التي فتحت عنوةً وبعد معارك دارت بين الجيش الاسلامي واهالي تلك المناطق وما نتج عنها من قتل وسبي.

يعالج البحث طبيعة الخطاب الذي وجهه اصحاب المنابر من الخطباء بعد (2003م) أتجاه النساء ، هل كان يحاكي طبيعة المرأة ومعاناتها، أم تشدد في قضاياها، لذلك حاولت جمع آراء بعض الخطباء العراقيين المعاصرين ومقارنتها وتحليلها بشكل علمي أكاديمي دون انتقاص من رأي احد فلكل منهم رأيه الخاص ، الذي ينبغي ان لا يعممه على كل النساء ، فلا بد من الوقوف على الاسباب والدوافع قبل إصدار الاحكام القاسية ضدهُنَّ ، وإلا فإن واقع الحال يُنذِر بعواقب وخيمة من جانب أغلب الخطباء الذين يَصُرُّون على تَدجينِ المرأة والانتقاص من إنسانيتها ، ومن جانب بعض النساء اللواتي يتصدَّيَنَ لمواجهتهم ، من خلال الاصرار على المُعاندة وتَخطي بعض القيم الدينية فضلا عن العادات والتقاليد ، ولعل ذلك واضح ، إذ يمكن لأي شخص الاطلاع على الوضع الذي وصلت له بعض النساء على وسائل التواصل الاجتماعي ، ولا شك في انهُنَّ سيُصبحِنَ بمرور الوقت قُدواتٍ سيئة للنشئ الجديد من النساء .

يعالج البحث طبيعة الخطاب الذي وجهه اصحاب المنابر من الخطباء بعد (2003م) أتجاه النساء ، هل كان يحاكي طبيعة المرأة ومعاناتها، أم تشدد في قضاياها، لذلك حاولت جمع آراء بعض الخطباء العراقيين المعاصرين ومقارنتها وتحليلها بشكل علمي أكاديمي دون انتقاص من رأي احد فلكل منهم رأيه الخاص ، الذي ينبغي ان لا يعممه على كل النساء ، فلا بد من الوقوف على الاسباب والدوافع قبل إصدار الاحكام القاسية ضدهُنَّ ، وإلا فإن واقع الحال يُنذِر بعواقب وخيمة من جانب أغلب الخطباء الذين يَصُرُّون على تَدجينِ المرأة والانتقاص من إنسانيتها ، ومن جانب بعض النساء اللواتي يتصدَّيَنَ لمواجهتهم ، من خلال الاصرار على المُعاندة وتَخطي بعض القيم الدينية فضلا عن العادات والتقاليد ، ولعل ذلك واضح ، إذ يمكن لأي شخص الاطلاع على الوضع الذي وصلت له بعض النساء على وسائل التواصل الاجتماعي ، ولا شك في انهُنَّ سيُصبحِنَ بمرور الوقت قُدواتٍ سيئة للنشئ الجديد من النساء .

سعت هذه الدراسة الى تحديد أثر تبني المؤسسة الجزائرية لمفهوم المسؤولية الاجتماعية على بناء قيمة علامتها التجارية لدى الزبون، وذلك باستخدام المعادلات البنائية التي أصبحت تمثل محور منهجي وتجريبي واعد لتطوير العلوم الإنسانية خاصة، من خلال مجموعة من الأساليب والتقنيات المتقدمة، قد تحددت الدارسة بمتغير مستقل تمثل في المسؤولية الاجتماعية بمختلف أبعادها (مسؤولية اتجاه اصحاب المصالح، البيئة، العملاء، والمجتمع المحلي) ، أما المتغير التابع فتمثل في رأسمال العلامة، ولتحقيق أهداف الدراسة تم تطوير إستبانة لغرض جمع البيانات من أفراد العينة لمؤسسة الاتصالات الجزائرية (أوريدو)وبلغ تعدادها(338) مفردة، حيث إستخدامنا البرنامج الإحصائي (SMART PLS) لتحليل بيانات الإستبانة، وقد توصلت الدراسة إلى أن هناك أثر لتبني مؤسسة أوريدو لمفهوم المسؤولية الاجتماعية بنسبة (32.2)% على بناء قيمة علامتها التجارية، وتوصي الدراسة بضرورة تبني مفهوم المسؤولية الاجتماعية لما لها دور في بناء قيمة العلامة التجارية و ترسيخها في أذهان أفراد المجتمع.

مما تقدم يتبين جليا بان العصر العباسي كانت تحيطه كثير من سوء الاوضاع سواء أكانت سياسية أم اقتصادية ، أم اجتماعية ، وكان لسوء تلك الاوضاع الاثر البارز في انعكاسها على الاوضاع العامة في البلاد ، ومن تلك الاوضاع السيئة كانت الفتن الطائفية التي تعد من الحوادث الطارئة في البلاد فعلى الرغم من مرور البلاد بكثير من الاحوال السيئة ، إلا ان الفتن الطائفية تعد العلامة الفارقة في ذلك ، ذلك لان المجتمع العر بي الاسلامي لم يكن يفقه تلك الاختلافات وانها وليدة الساعة عليه فتوزع موقف الناس فيها بين السلب والايجاب منهم من شجع عليها ومدها بوقود جزل حتى اصبح من العوامل المساعدة عليها من امثال بعض الخلفاء العباسيين والامراء البويهيين وجهال الناس من الشطار والعيارين ومنهم من وقف ضدها وحاربها بالحكمة والموعظة الحسنة في محاولة جادة لدرء الفتنة ومنهم بعض الخلفاء وبعض الامراء مضافا الى اصحاب الدور الاكبر والابرز في ذلك وهم المثقفون والعلماء والمفكرون .

يهدف هذا البحث إلى بيان أساس المسؤولية المدنية للجهات الحكومية المختصة بالرقابة على جودة وقود المركبات عن الأضرار التي تصيب اصحاب المركبات بسبب الوقود الرديء، فمجرد تدفق الوقود الرديء إلى محطات التعبئة يشير إلى وجود إهمال بواجب الرقابة والاشراف من قبل الجهات الحكومية المختصة بالرقابة على عملية إنتاج وإستيراد وقود المركبات، وأن مثل هذا الوقود يعد معيباً لخلوه من شروط السلامة والأمان حسب المفهوم الحديث لعيوب المنتجات، وهو ما يعني بالنتيجة توفر أركان المسؤولية المدنية التي تتيح للمتضرر من رفع دعوى المسؤولية المدنية على الجهات الحكومية المختصة بالرقابة على جودة وقود المركبات وهي تتمثل في إقليم كوردستان-العراق بوزارة الثروات الطبيعية والجهاز المركزي للتقييس والسيطرة النوعية. وقد انتهى البحث إلى جملة من الإستنتاجات والتوصيات منها ضرورة إسراع حكومة إقليم كوردستان في غلق المصافي الغير الرسمية في الإقليم لمنع تدفق الوقود الرديء في محطات التعبئة لأن الوقاية خير من العلاج.

تهدف الدراسة الكشف عن الأسباب التي تحول دون تولي المرأة مناصب قيادية في وزارة التعليم العالي والبحث العلمي بغزة ،و تحديد العوامل الفردية والتنظيمية التي تواجهها المرأة خلال المسارات الوظيفية للوصول للمناصب العليا. ولتحقيق ذلك فقد اختار الباحثون اجراء هذه الدراسة بطريقة نوعية من خلال توظيف أسلوب المقابلة والأسئلة المفتوحة للحصول على تفصيلات أكثر وفهم أعمق حول هذه المسألة .ولقد تم اختيار عينة قصدية مكونة من 6 موظفين منهم 3 نساء من اللواتي تولين المناصب الأعلى في الوزارة بالإضافة الى 3 موظفين من اصحاب القرار في الترقيات بالوزارة . و للحصول على البيانات اللازمة طُلب من القياديات مناقشة التحديات التي واجهنها كنساء داخل الوزارة، وتأثير امتلاكهن لمهارات شخصية على جودة العمل ، وكيفية التوفيق بين حياتهن الشخصية والمهنية، وأهمية الحصول على من يدعمهم لتسهيل تقدمهم الوظيفي،بالإضافة إلى مناقشة صناع القرار حول توجهات الوزارة بما يختص بتولي النساء مناصب قيادية . وشملت عملية جمع البيانات 6 مقابلات متعمقة، استمرت من بداية مارس2020م وحتى نهاية ابريل2020م.وتم مواصلة المقابلات بنص موحد للأسئلة المفتوحة حتى تحقق التشبع النظري وقام الباحثون بمراجعة و تحليل النصوص وفقًا للمبادئ النظرية والمعايير الموحدة للعمل المعمول بها بأسلوب البحث النوعي. وتم استخدام الباحثون عملية تكرارية لإنتاج المجموعة النهائية من الاجابات والمواضيع. وقد بينت نتائج الدراسة أن النساء تمثل إضافة نوعية وهناك حاجة ماسة في الوزارة لتنويع القيادة وتحسين الاحتياجات الخاصة بالنوع الاجتماعي، دون التشكيك في جودة الهيكلية الحالية.وترجع القيادات النسائية ضعف تولي المرأة لمنصب قيادي إلى عوامل متعددة مثل الافتقار إلى الداعمين وعدم المساواة ، ألا أنها تثابر باستمرار لإثبات قدرتها على الوصول لأعلى المناصب بعزيمة وإصرار. وتعترف القياديات بالأنماط التنظيمية السائدة باعتبارها ذات توجه ذكوري ويتحدين هذه الأنماط من خلال إعادة مواءمة سلوكهن مع الأساليب الموجهة نحو الرجال ما أمكن ذلك . تشير البيانات إلى أن أغلب النساء قد تشعر بعدم كونها “جديرة” أو مؤهلة لتولي مناصب قيادية أعلى ، مما قد يؤدي إلى عرقلة التقدم الوظيفي للمرأة. ويبقى التوازن بين العمل والحياة مجالًا يتطلب التخطيط الجاد من قبل القيادات حتى لا يؤثر ذلك على أداءهن . و يرجع البعض أوجه القصور إلى النساء أنفسهن بسبب السلوكيات السيئة التي تتعرض لها من بعضهنيرى أصحاب القرار أن توجهات الوزارة إيجابية ولكن بما يتناسب مع طبيعة المرأة وقدرتها على التحمل ، وتولي منصب قيادي يحتاج إلى شخصية قوية قادرة على مواجهة الجمهور واتخاذ القرارات , وهذا ليس متوفراً الا عند القليل من النساء . في ضوء نتائج الدراسة يوصي الباحثون بالآتي : الاهتمام بالعلاقات الإنسانية داخل الوزارة ، وتصرف المسؤولين بأسلوب ينمي إحساس المرؤوسين بالمشاركة وأهميتها في صنع القرار. أن يتم اختيار من يتولى المناصب القيادية على أساس موضوعي منزه عن الأهواء الشخصية تمكيناً لمبادئ الصلاحية وتكافؤ الفرص. لابد أن يفهم الرجال المرأة ولا يحاولون الحط من قدرها. وقد يساعد تغيير التوجهات المتعلقة بثقافة المجتمع ، بما في ذلك التحيز ضد المرأة وتكافؤ الفرص مع الرجال إلى إمكانية بناء حياة مهنية جيدة للنساء ، ولابد من الإسراع بالتغييرات اللازمة لضمان تمثيل أكثر فاعلية للقيادات النسائية . لاحتفاظ المرأة بدورها القيادي يجب أن يكون لديها القدرة على التوفيق بين عملها وبيتها. يجب تغيير هيكلية الوزارة إلى هيكل إداري أكثر ديمقراطية. ويجب التخلي عن تخيل مسار العمل كسلسلة من الخطوات التي تعتمد على العمر، فيجب تنمية المهارات بمعزل عن العمر أو الدرجة العلمية . الكلمات المفتاحية: وزارة التعليم العالي والبحث العلمي ، المرأة ، القيادة ، المناصب القيادية.