Academic literature on the topic 'تعارض بدوی'

درميان كتابها و جوامع حدیثي، اخبار فراوانی وجود دارد كه به نظرميرسد محتوا ومضمون آنها با یكدیگر تعارض دارند. علامه شعراني ازافرادي است كه براي برطرفكردن تعارض این دسته از اخبار، با كمک روایات اهل بيت)ع( و استناد به علوم معقولومنقول كوشیده است ميان موارد متعارض ، سازش به وجود آورد  ونبود تعارض واقعی ميان آنها را نشان دهد. وي درتعارض بدوي و ظاهري اخبار ، با تصرف در مدلول یكي از طرفين تعارض ، به جمع روایات پرداخته و راهكارهایي ارائه كرده است؛ مانند تخصیص عام ، تقييد مطلق، حمل براستحباب، و توجه به قواعد بلاغي-ادبی . علامه همچنین درخصوص تعارض غيرظاهري، در مواردي با ذكردالیل یكی از طرفين تعار را بر دیگري ترجيح داد ودر مواردي كه دو طرف تعارض با یكکدیگر مزیتی ندارند، قایل به تخيير شده و در برخي دیگر نيز قول به توقف را برگزیده است. بدین ترتيب، راهكارهاي حل تعارض اخبار از نگاه عالمه شعراني با تأكيد برتعليقات وي بر كتاب وافی بحث شده است.

يهتم البحث بدور الاستدامة في مواجهة الأزمات والاوئبة في العراق (جائحة كورونا ) من خلال الحفاظ على الإرث البشري وديمومته خصوصا" ان العراق تعرض كباقي الدول في العالم الى فيروس صغير لايرى بالعين المجردة , استطاع فيروس كورونا من تدمير اقتصاديات العالم عامة والعراق خاصة نتج عن ذلك تداعيات اقتصادية واجتماعية وصحية شملت جميع فئات المجتمع العراقي , بين البحث كيف استطاع العراق من مواجهة هذا الفيروس من خلال جملة إجراءات وقائية وإنسانية من اجل ديمومة واستدامة المجتمع العراقي .

يتناول البحث أحد أبرز المواضيع في تاريخ الفقه الإسلامي في المغرب الأوسط، ويتعلق بدور علماء الجزائر في بناء وبلورة المرجعية الفقهية، وإرساء قواعد المذهب المالكي في إفريقية، مع التعريف بأهم أعلامه عبر القرون الأولى، ثم بيان الأزمات والإحن التي تعرض لها المذهب عبر تاريخ تلك الدويلات المتعاقبة عبى حكم المغرب الأوسط، وكيف استطاع العلماء والقضاة من التمكين للمذهب المالكي، وأثر ذلك في توحيد المرجعية الفقهية والعقدية في ظل تعدد المرجعيات وكثرتها، ثم يخلص البحث إلى أهم النتائج في ذلك.

Abstract: This study aimed to investigate the transformations that the electronic press witnessed in the Arab Maghreb countries. Challenges and bets. As for its importance, it emerges from the fact that it contributes to enriching the academic side by providing a new perspective on the Maghreb media environment. The historical approach was used. To follow up on the activities of electronic journalism in the Arab Maghreb countries and the extent to which they benefit from modern technologies and develop a vision through which we can assess the reality and determine the ways of the future by taking advantage of the scientific literature in the field of research. The field of digital media and the development of the digital environment in the Maghreb countries, and the study was based methodologically on three stages: the first on the reality of electronic journalism in the world and the development that accompanied it, the second on electronic journalism in the Arab Maghreb: the factors of emergence and the challenge of survival. e-commerce in the Maghreb countries and ways to provide the appropriate conditions for its success. As for the conclusion of the research, it came to the conclusion that the majority of countries in the Arab Maghreb were not prepared to receive this new type of media, which is difficult to monitor, or submit to the gatekeeper, as was the case with traditional media. Which made the media scene shrouded in a lot of ambiguity and needs to reconsider its foundations and electronic controls, and based on this result; The researcher recommended a set of recommendations and proposals to activate electronic journalism in the Arab Maghreb countries and ensure its quality. Keep up with the developments of the international press. Keywords: Electronic Journalism, Maghreb Countries, Bets and Challenges الملخص: هدفت هذه الدراسة إلى استقصاء التحولات التي شهدتها الصحافة الإلكترونية بدول المغرب العربي؛ تحديات ورهانات، أما أهميتها فتبرز من أنها تساهم في إثراء الجانب الأكاديمي بتقديم منظور جديد للبيئة الإعلامية المغاربية، وتم استخدام المنهج التاريخي؛ لمتابعة أنشطة الصحافة الإلكترونية بدول المغرب العربي ومدى استفادتها من التقنيات الحديثة ووضع رؤية نستطيع من خلالها تقييم الواقع وتحديد طرق المستقبل عن طريق الاستفادة من الأدبيات العلمية في مجال البحث أما عينة الدراسة فتمثلت في عدد من الصحف الإلكترونية بكل دولة من دول المغرب العربي وتم استعراض تجربتها في مجال الإعلام الرقمي وتطور البيئة الرقمية بالدول المغاربية، وارتكزت الدراسة من الناحية المنهجية على ثلاث مراحل: الأولى عن واقع الصحافة الإلكترونية في العالم والتطور الذي رافقه، الثاني الصحافة الإلكترونية بالمغرب العربي عوامل الظهور وتحدى البقاء أما المحور الأخير تم التطرق إلى أبرز التحديات التي تعترض سبيل الصحافة الإلكترونية بدول المغاربية وسبل توفير الظروف المناسبة لنجاحها، أما خاتمة البحث فقد توصلت إلى نتيجة مفادها أن غالبية الدول بالمغرب العربي لم تكن مهيأة لاستقبال هذا النوع الجديد للإعلام، الذي يصعب مراقبته، أو خضوعه لحارس البوابة مثلما كان عليه الحال بالإعلام التقليدي، وثانيا: الفراغ القانوني الذي وجدت عليه الصحافة الإلكترونية أثر سلبا عليها وهو ما جعل المشهد الإعلامي يكتنفه الكثير من الغموض ويحتاج إلى إعادة النظر في أسسه وضوابطه الإلكترونية، واستنادا إلى هذه النتيجة قدم الباحث مجموعة من التوصيات والمقترحات لتفعيل الصحافة الإلكترونية بدول المغرب العربي وضمان جودتها ومواكبتها لمستجدات الصحافة العالمية. الكلمات المفتاحية: الصحافة الإلكترونية، دول المغرب العربي، الرهانات والتحديات.

تفتقد الدراسات الفلسفية العربية الإسلامية إلى الرؤية الشمولية و في ربط الأدوار التي مرت بها الفلسفة الإسلامية والكشف عن حركية المفاهيم وتطورها داخل الفضاء الإسلامي، وفي رأينا ساهمت الدراسات الاستشراقية بدور رئيس في تعزيز هذا الخلل، فضلا عن المساهمة الجوهرية للنزعات الإقليمية والطائفية والعرقية في فك الارتباط بین أدوار الفلسفة الإسلامية، واختزال الرؤية إلى محطات سلبية تعرض الفلسفة الإسلامية بوصفها تكرارا للفلسفات اليونانية، ونزعات أخرى، قد تكون وهمية في معظمها، يتم إرجاع كل فكرة ثرية في الفكر الفلسفي الإسلامي إليها بظروفها الخاصة، وتطرف هذا الموقف إلى حد اعتبار الفلسفة الإسلامية ليست إلا فلسفة يونانية مدونة بحروف عربية. وقد سقط في هذا التصوير الاستشراقي العديد من الكتاب العرب والمسلمين المعاصرين منهم جميل صليبا، ومن المعاصرين الدكتور محمد عابد الجابري في كتبه النقدية الثلاثة فعمد إلى إرجاع الأفكار الفلسفية الإسلامية إلى محطات تاريخية سابقة

الأهداف: تهدف هذه الدراسة إلى فحص تأثير كفاءة إدارة رأس المال العامل على أداء الشركات العاملة بدول مجلس التعاون الخليجي، وكذلك تحديد المتغيرات المالية المحددة لرأس المال العامل لتلك الشركات. المنهج: اتبعت الدراسة المنهج الإحصائي، وذلك باستخدام طرق مختلفة من طرق الانحدار، تناسب طبيعة البيانات المقطعية (Cross-Sectional)؛ كطريقة الانحدار الثابت (Fixed Effect Model)، وطريقة الانحدار المجمع (Pooled Regression)، وطريقة العزوم المعممة ([Generalized Method of Moments [GMM). وهذه الطرق المتقدمة تأخذ في الاعتبار بعض المحددات الإحصائية التي تفتقدها الطريقة العامة للانحدار المتعدد. تتمثل عينة الدراسة بكل الشركات العاملة بدول مجلس التعاون الخليجي الست (الكويت، السعودية، البحرين، قطر، الإمارات، عُمان)، وذلك خلال الفترة الزمنية 2012–2018. وقد استخدمت البيانات اللازمة لتحقيق الهدف من الدراسة؛ مثل صافي رأس المال العامل؛ كمؤشر على الكفاءة في إدارة رأس المال العامل، ومؤشرين مختلفين لأداء الشركة، العائد على الأصول ومعامل توبن كيو؛ وذلك لتأكيد صحة النتائج. النتائج: توضح نتائج التحليل الإحصائي أن أداء الشركات الخليجية يتأثر بإدارة رأس المال العامل، وبدلالة معنوية عالية (أقل من 1%)، سواء كان ذلك باستخدام مقياس أداء محاسبي (العائد على الأصول) أم مقياس أداء سوقي (معامل توبن كيو). ويتبين من التحليل الإحصائي أيضاً أن من أهم العوامل المؤثرة والمحددة لرأس المال العامل للشركات الخليجية الممارسات الإدارية المتكررة (رأس المال العامل في الفترة السابقة)، وصافي ربح الشركة، وحجم الشركة، والحصة السوقية للشركة، والديون طويلة الأجل. وهذه النتائج لا تختلف باستخدام الطريقة الإحصائية المستخدمة. الخاتمة: تبين الدراسة أهمية رأس المال العامل في التأثير على أداء الشركات غير المالية الخليجية، وعليه؛ يجب على مديري الشركات الخليجية إدراج سياسة رأس المال العامل ضمن الخطط الإستراتيجية للشركات، التي تعرض عادة على مجلس إدارة الشركة لاتخاذ قرار بشأن طبيعة السياسة المتبعة في إدارة رأس المال العامل.

تعرض الورقة موضوع أخلاقيات ممارسة المهن الهندسية وأهمية تطبيقه في مجال الحياة العملية. وتبدأ بتعريف الأخلاقيات على أنها دراسة للمغزى الأدبي، أو في نطاق ضيق على أنها القواعد والمعايير المتحكمة في سلوك المهندسين أثناء تأدية دورهم كمهنيين، والتمييز بينها وبين الأخلاقيات الشخصية. وتنطلق بعدها إلى مفهوم ممارسة المهن الهندسية والفرق بين دراسة العلوم الفيزيائية والعلوم الهندسية حيث لا تتجسد دراسة الأخيرة في استيعاب مفاهيم أعمق للطبيعة فحسب، كما هو الحال في العلوم الفيزيائية، ولكن لتغير هذه الطبيعة إلى الأفضل. ويتطلب هذا معرفة القضايا المجهرية ذات العلاقة بالقرارات المتخذة من قبل الأفراد والشركات عند متابعة مشاريعهم، والعينية؛ المتعلقة بالقضايا العالمية كالتوجه نحو التطور التقني وسن القوانين التنظيمية. وتعرض الورقة أيضا كيفية التعامل مع معضلات الأخلاق التي يواجهها المهندسون أثناء ممارسة المهن الهندسية بما فيها من مبادئ متناقضة لهذه الأخلاقيات. فمثلا،ُوِجَد أمام مهندسين عاملين على مشروع تصنيع معضلة واضحة جدا. فقد تم القيام بتحليل الأسعار بحيث يمكن تسويق المنتج المصنع بنجاح عند سعر معقول إن تم إهمال تطوير بعض أجزاء المنتج في التصنيع. وقد يؤدي هذا الإهمال إلى حدوث كوارث عند استخدام المنتج. وكان الخيار أمام مهندسي ومدراء الشركة المصنعة يقع في تحديد التوازن بين سلامة المستخدمين لهذا الإنتاج والفائدة المالية للشركة، وهل تستطيع الشركة بيع الإنتاج المصنع وأن تحصل على فائدة مالية كبيرة إن لم تهمل التطوير المذكور؟ وتم تنفيذ المشروع بدون التطوير، وكانت النتيجة محاكم جنائية وسمعة سيئة وتعويضات مالية فاقت مكاسب الشركة في هذا المشروع. كما تعرض الورقة عددا من الحالات الموثقة التي أوضحت العديد من القضايا التي أدت إلى حدوث كوارث البعض منها مميت. وكانت جميع هذه الحالات تشترك في أن شيئا سيئا حدث.

هدفت الدراسة الحالية إلى الكشف عن تأثير اختلاف طريقة التحليل الإحصائي على الخصائص السيكومترية للمقاييس من نوع ليكرت، حيث تم توليد البيانات عن طريق محاكاة مونت كارلو التي تسمح بالتحكم في خصائص البيانات المولدة لدراسة تأثيرها المباشر على النتائج. ونظرا للطبيعة الرتبية ذات المسافات البينية غير المتساوية لبدائل الاستجابة المتدرجة من نوع ليكرت، يجب معالجتها رياضياً باستخدام الأساليب الإحصائية اللابارامترية. مع ذلك، اعتاد الباحثون على التعامل مع المقاييس من نوع ليكرت كمقاييس فترية ذات مسافات متساوية بين بدائل الاستجابة الخاصة بها. وفي محاولة لفض هذا الاشتباك بين الباحثين، جاءت فكرة هذه الدراسة التي خلصت إلى تأثر الخصائص السيكومترية للمقاييس من نوع ليكرت عند التعامل معها إحصائياً بطريقة تعارض نوعية بياناتها الرتبية، وأوضحت النتائج التحيز النسبي لمعامل ثبات ألفا كرونباخ عند تطبيقه على البيانات الرتبية وذلك لاعتماده الأساسي في حسابه على مصفوفة الارتباط لبيرسون الخاصة بالبيانات المتصلة، بينما كان آداء معامل ألفا الرتبي أفضل بكثير وأعطى صورة أفضل لثبات المقياس بدون تحيز.
 وكذلك تم حساب الصدق البنائي لنموذج البيانات عن طريق استخدام أسلوب التحليل العاملي التوكيدي. ولمعرفة أفضل النماذج أداء ومطابقة للبنية العاملية للبيانات، تمت المقارنة بين النماذج وأعطى النموذج البنائي للبيانات ذات البدائل 11 بديلا للاستجابات أفضل النتائج، وذلك عند استخدام أسلوب التحليل العاملي التوكيدي باستخدام مصفوفة الارتباط متعدد الأقسام Poly-Choric التي تناسب البيانات الرتبية كبديل عن المصفوفة الأساسية للأسلوب والتي تعتمد على معاملات الارتباط لبيرسون، وأوصت الدراسة بتجنب التعامل مع المقاييس من نوع ليكرت على أساس أنها بيانات فترية نظرا لتأثر الخصائص السيكومترية من صدق عاملي وثبات للمقياس جراء هذا التعامل.

لقد قدم الناقد الشاعر حسين مردان في مشروعه النقدي الذوقي معطيات توثقالعلاقة. بين النص والقارىء ؛ وهي علاقة تتسم بالجدية ؛ التي تتطلب ان يوجد بينه وبينالنص المدارات التي فيها ادواتهما ث وأدوات الناقد هي المعطيات النقدية المتوافرة بينيديه ؛ والنص في رأي الشاعر لا يمكن ان يتحقق له وجود أو مصير بدون القارىء ؛لأن القارىء منتج لما يرصد ، ومن ثم فانه يعيد تشكيل النص وفق ما تنتهي اليه هذهالعلاقة بينهما ‘ انها علاقة تحول ونفاعل ؛ ومنافسة واشتراك ؛ واتفاق وتضاد تذهببالقارىء والنص معاً وتحقق لهما كل سبل التماهي والانفتاح الذاتي.لقد استطاع الشاعر استعمال مفردات لغوية متداولة؛ بأسلوب جديد وبتراكيب منسقةتحدد مدى الانفعالات اليومية ث مؤكداً من خلالها في عقله الباطن من مواقف متراكمةوصراحته بين الوعي الآني والمكنون الذاتي ؛ كل ذلك جعل منه مجسداً في تصويرمكامن الأشياء. فقد خرج على كل شيء من غير مبالاة بنقاليد مجتمع الاربعيناتوالخمسينات المتحفظ ؛ فقد تعرض كثيرا للاعتقال والمطاردات ؛ لكنه ظل مليئا بالكبرياءوالاحساس بالعظمة كان عالماً كثير الثراء 0 متنوعاً 0 فهو الشاعر والناثر والمقاليوالناقد. ويعد الناقد الشاعر ظاهرة سيوسو ثقافية شخصية امتلكت ؛ كثير من الفرادة ضوراحت تغني خارج السرب .