Academic literature on the topic 'التربية الإسلامية'

Create a spot-on reference in APA, MLA, Chicago, Harvard, and other styles

Select a source type:

Consult the lists of relevant articles, books, theses, conference reports, and other scholarly sources on the topic 'التربية الإسلامية.'

Next to every source in the list of references, there is an 'Add to bibliography' button. Press on it, and we will generate automatically the bibliographic reference to the chosen work in the citation style you need: APA, MLA, Harvard, Chicago, Vancouver, etc.

You can also download the full text of the academic publication as pdf and read online its abstract whenever available in the metadata.

Journal articles on the topic "التربية الإسلامية"

1

حاتم, أ. م. د. عامر عبد الأمير. "فلسفة التربية في الفكر الإسلاميّ المعاصر". Alustath Journal for Human and Social Sciences 220, № 2 (2021): 433–44. http://dx.doi.org/10.36473/ujhss.v220i2.1441.

Full text
Abstract:
يدور محور هذه الدراسة حول المنهج التربوي في الفكر الإسلامي المعاصر، والهادف في الأساس إلى رسم معالم لفلسفة التربية الإسلامية المعاصرة في سعيها إلى تحقيق غاية الرسالة الكونية بإيجاد الإنسان المؤهل لحمل تلك الرسالة، من خلال بناء محتواه الداخلي الذي يُعتبر الأساس لحركة التاريخ والمجتمع. تشتمل الدراسة على مقدمة وثلاثة مباحث وخاتمة. تضمنت المقدمة دور التربية وأثرها في تكامل الشعوب وانحطاطها تبعاً لما تمتلكه من نظم تربوية تعكس فلسفتها الكلية للوجود. أما المباحث؛ فهي كالآتي:
 
 الترابط بين التربية والتصور الكلي للوجود.
 مقومات المنهج التربوي في الإسلام.
 أزمة المنهج التربوي الإسلاميّ.
 
 ثم خاتمة تضمنت أبرز النتائج التي توصلت إليها الدراسة.
APA, Harvard, Vancouver, ISO, and other styles
2

Sakir, Moh. "PENDIDIKAN ISLAM DALAM SISTEM PENDIDIKAN NASIONAL." Cendekia: Jurnal Kependidikan dan Kemasyarakatan 12, no. 1 (2016): 103. http://dx.doi.org/10.21154/cendekia.v12i1.370.

Full text
Abstract:
Abstract: Existence of Islamic education have big role in the education history at Indonesia, but the role still haven’t full independence it’s political and also its implementation. This matter look by law that formal Islamic education which known by government is Islamic education. Known education is madrasah which have been registered through MAPENDA under Kemenag. Islamic Boarding School still in confession of Moslem society alone which only accepted by Moslem society itself. Therefore Islam people fight not only conducting education but also overall of financing side, education political and independence. Thereby Islamic education require to be improved again by entire all stakeholder Moslem society for the sake of Islamic education as same as Islam aspiration. Appearance of public education system and Islamic education are two sides cannot separate each other in national education system, both related and equipping each other. In the one side the aim of national education is to develop student’s potency in order to become god-fearing and religious, good manner, healthy, knowable and expected to be democratic citizen and responsible.ملخص: أسهم التربية الإسلامية اسهاما كبيرا في تاريخ التربية الإسلامية في إندونيسيا. لكنّ وجودها لم يُعط لها الاستقلالية التامة سياسيا وتطبيقيا. وهذا يظهر قانونيا رسميا أن التربية الإسلامية المعترفة لدى الحكومة هي التربية المتميزة بالتعاليم الإسلامية، وهي المدارس الإسلامية المسجلة في مجلس التربية الأساسية في وزارة الشؤون الدينية. أما البسنترينات فهي معترفة لدى المجتمع المسلم أنفسهم. لذا فإن جهاد المسلمين في التربية لا يكون فقط في تطبيق التربية فحسب لكنه في جميع الجوانب، التكاليف والسياسة التربوية والاستقلالية. بهذا لابد من ترقية التربية الإسلامية الموجودة بمشاركة جميع الشخصيات في المجتمع المسلم لتكون التربية الإسلامية موافقة بما يريده الإسلام. فظهور النظام التربوي العام والنظام التربوي الإسلامي في النظام التربوي الإندونيسي لا يمكن فصلهما، لأنهما مرتبطان ولكل خصائصه ومميزاته المتكاملتان. في جانب أن أهداف التربية الوطنية هي تنمية قدرات التلاميذ ليكونوا أناسا مؤمنين بالله ومتقين، ومتخلقين بأخلاق كريمة، أصحّاء جسميا ولهم علوم ويرجى أن يكونوا مواطنين أمناء وديمقراطيين. Keywords: Pendidikan Islam, pesantren, madrasah.
APA, Harvard, Vancouver, ISO, and other styles
3

Alhamuddin, Alhamuddin. "قكرة التربية الإسلاميّة الحديثة عند الأشقاء الثلاثة". Al-Manar 7, № 1 (2017): 25. http://dx.doi.org/10.24014/al-manar.v7i1.3590.

Full text
Abstract:
إنّ العصارة فى محال التربية الإسلامية فى اندونيسيا نتيجة طبيعية لظهور حركة تجديد الفكرة الإسلامى فى التربية كما أنّها تستفيد أيضا من نظام التربية الذى طبقه الكييان الاستعمارية الهولندية. أنشئ معهد دار السلام الحديث كونتور سنة 1926 م الموافق بغزو المنهجين التربوية يعنى المنهج التربية الحديثة والتربية الإسلاميّة الجديثة التى يحملها رجال حركة التجديد من ناحية والمجددون المسلمون من ناحية أخرى. وليس هناك أى مجال للإنكار أنّ له اثر كبير فى نشأة المعهد. وهو بنى على اساس القيم المعهدية الجمعيّة والطرق الحديثة. وإنّ فلسفة حياة المعهد وروحه عنصر أساسي لمعهد كونتور الحديث. حيث تم غرسه على سبيل الفعالى والكافى تبعا للمناهج والطرق الحديثة. مما تنتج عن ذلك بعث الاحساس بالحيوية وقوة النقد وقوة الابتكار. على سبيل الاجمال أنّ فكرة التربية الإسلاميّة عند الإشقاء الثلاثة هى التربية الجمعية بتركيز تهذيب نفوس الشباب وغرس الأخلاق الفاضلة وتكوين الشخصية الأصيلة والسحية ومن جوانب الناحيات التربوى الأخرى. ويلح يقترح الباحث على الباحث القادم أن ياتي بالبحث أشمل وأعمق مستفيدا لهذا البحث البسيط.
APA, Harvard, Vancouver, ISO, and other styles
4

التحرير, هيئة. "أيْنَ هوَ الفِكْرُ التَّرْبَوِيّ الإِسْلَامِيّ الـمُعَاصِر؟!" الفكر الإسلامي المعاصر (إسلامية المعرفة سابقا) 22, № 88 (2017): 15–7. http://dx.doi.org/10.35632/citj.v22i88.2519.

Full text
Abstract:
تعودنا أن نحدِّد أربعة مصادر للفكر الإسلامي في أي مجال من مجالاته؛ في السياسة أو الاقتصاد أو السياسية أو التربية أو غيرها، وهي: القرآن الكريم، والسنة النبوية، والتراث الإسلامي، والخبرة البشرية المعاصرة. فإذا كانت هذه المصادرُ الأربعة هي مصادر الفكر التربوي الإسلامي، فما مدى حضورِ هذه المصادر في الفكر التربوي السائد في المجتمعات الإسلامية المعاصرة؟!
 إنَّ العالَـم المعاصر عالَـمٌ شديدُ التعقيد، سريعُ التغَيُّر، تتجاذبه اتجاهاتٌ فكرية وقيمية متقلِّبة، ومجتمعات هذا العالَـم متشابكة، وتتبادل التأثير والتأثَّر بصورة مستمرة. ومع أنَّنا نجد في هذا العالم نظريات ونظماً سياسية واقتصادية وإدارية مختلفة، فإنّ ثَـمَّة جهوداً للأخذ ببعض الملامح العامة المشتركة التي تتضمنها اتجاهات العولمة، أو تفرضها القوى التي تقود هذه الاتجاهات، رغباً أو رهباً! ولذلك فليس من السهل أن تتحدد ملامح مجتمعاتنا القائمة اليوم واتجاهات التغيُّر فيها. ومِنْ ثَـمَّ فليس من السهل الحكم على الفكر التربوي السائد في مجتمعات المسلمين من نظرة سطحية عاجلة.
 ومع ذلك فإنَّ بإمكاننا أنْ نتحدَّث عن حضور المعاني العامة للتربية في حياة الأفراد في هذه المجتمعات؛ فثَـمَّة روحٌ كامنة تتلبَّس النفس الإسلامية اللوّامة تجعلها تحِنُّ وتتمنّى أنْ تصطبغ بتربية الإسلام قولاً وعملاً، وثَـمَّة نوازع بشرية تتلبَّس النفس الأمَّارة بالسوء وتدفعها للتخفُّف من أحكام الإسلام التربوية تماهياً مع الواقع التربوي لغير المسلمين الذي يبدو زاهياً جذاباً، ولا نعدم وجود النفس المطمئنة التي تشعر بالرضا في جهودها الحثيثة لتطبيق التوجيهات التربوية الإسلامية. وربما يفيد إجراء دراسات ميدانية تحدِّد الثُلَّة والقليل والكثير من أيٍّ من هذه الفئات الثلاث في كل مجتمع من المجتمعات الإسلامية ...
 للحصول على كامل المقالة مجانا يرجى النّقر على ملف ال PDF في اعلى يمين الصفحة.
APA, Harvard, Vancouver, ISO, and other styles
5

كتع, سوسن عبدالرؤوف, та عودة عبدالجواد أبو سنينة. "درجة إشراكيّة طلبة التاسع الأساسي في كتاب التربيّة الإسلاميّة في الأردن". مجلة المناهج وطرق التدريس 1, № 10 (2022): 68–91. http://dx.doi.org/10.26389/ajsrp.c200422.

Full text
Abstract:
هدفت هذه الدراسة للتعرّف على درجة إشراكيّة طلبة التاسع الأساسيّ في كتاب التربيّة الإسلاميّة في الأردن، من حيث نصُّ كتاب التربية الإسلامية وأنشطتُه، وأسئلته لطلبة التاسع الأساسي. ولتحقيق أهداف الدراسة استخدمت معادلة رومي Romey لحساب معاملات الإشراكيّة لطلبة التاسع الأساسي، من خلال تحليل كتاب التربية الإسلامية بجزئيه وجمع البيانات الخاصة بفقرات رومي وحساب التكرارات والمتوسطات الحسابية والنسب المئوية لفقرات التحليل، وأظهرت النتائج أن إشراكيّة النصّ لطلبة التاسع غير مقبولة حسب معامل رومي، وكانت قيمها في الجزأين من الكتاب على الترتيب (0.32 0.12). كما أظهرت النتائج انخفاض إشراكيّة الطلبة للأنشطة في كتاب التربيّة الإسلاميّة والتي بلغت (0.34، 0.23) في الجزء الأول والثاني من الكتاب المدرسي، أما فيما يتعلق بالإشراكيّة من خلال الأسئلة، فقد كانت مقبولة في الجزء الثاني من الكتاب، وقد بلغت (0.40) أما الجزء الأول فقد كان معامل إشراكيته(0.35) والذي لا يقدم الأسئلة الفاعلة لقيام الطالب بالاكتشاف والاستقصاء والتعلم الذاتي. وأوصت الدراسة بزيادة الاهتمام بإشراكيّة كتاب التربيّة الإسلاميّة للطالب في محتواه التعليمي وتفعيل قدرته على التواصل مع الطالب، وإجراء المزيد من الدراسات التحليلية لكتب التربيّة الإسلاميّة في ضوء الإشراكيّة، كما أوصت الدراسة مؤلفي المناهج تقليل استخدام الحقائق المجردة والتعريفات التي تُمْلى على الطلبة بصورة واضحة، والحدِّ من الاستنتاجات والتعميمات الصريحة التي تمثّل رأي المؤلف المستخلص من المعنى.
APA, Harvard, Vancouver, ISO, and other styles
6

الصمدي, خالد. "القيم الإسلامية ومناهج التربية والتعليم بالمدرسة العليا للأساتذة بتطوان – المملكة المغربية". الفكر الإسلامي المعاصر (إسلامية المعرفة سابقا) 11, № 42-43 (2006): 201–191. http://dx.doi.org/10.35632/citj.v11i42-43.1361.

Full text
Abstract:
عقدت هذه الندوة بالتعاون بين المنظمة الإسلامية للتربية والعلوم والثقافة( إيسيسكو ) والمعهد العالمي للفكر الإسلامي بواشنطن، وفي ضيافة المركز المغربي للدراسات والأبحاث التربوية الإسلامية بالمدرسة العليا للأساتذة بتطوان بالمملكة المغربية. وقد جددت ورقة عمل الندوة القضايا المركزية_ التي استهدفت مناقشتها_ مقاربة نظرية وأخرى تطبيقية.
 وكانت محاور المقاربة النظرية هي:
 1- الحديث عن الفلسفة التربوية الإسلامية منطلقا تبنى في إطاره الرؤية الكلية لنظام التربية والتكوين.
 2- دراسة نظرية تأصيلية للقيم الإسلامية من الناحية المعرفية وتحديد أبعادها التربوية.
 3- صياغة الغايات والمقاصد الكبرى لنظام التربية والتكوين في ضوء القيم الإسلامية وحاجات العصر من الكفايات والمهارات من أجل إسهام راشد في التنمية المستدامة. 
 4- تشخيص واقع التربية والتكوين في ضوء تلكم الغايات والمقاصد الكبرى ومحاولة رصد الاختلالات في مساقات التكوين في كثير من البلدان العربية والإسلامية. 
 5- كيفية بناء منهج إسلامي في التربية والتعليم من خلال قراءة مضيئة في التراث وبناء المتغيرات وفقا لمتطلبات الواقع المعاصر نظريا وتطبيقيا. 
 6- كيفية استدماج القيم العالمية والإنسانية في منظومة القيم الإسلامية وخاصة في بعدها الجماعي وتصريفها في مناهج التعليم، 
 7- كيف يمكن أن تسهم التربية على القيم الإسلامية في معالجة نماذج من الإشكالات العالمية بشكل محدد ودقيق كالعنصرية وغياب الأمن الاجتماعي والتلوث البيئي وغير ذلك. 
 8- كيف يمكن للقيم الإسلامية أن تسهم في التوجيه السليم للمعارف والعلوم لتسير في اتجاه معرفة الخالق وخدمة المخلوق في أبعاده التنموية. 
 أما أسئلة المقاربة التطبيقية فهي: ...
 للحصول على كامل المقالة مجانا يرجى النّقر على ملف ال PDF في اعلى يمين الصفحة.
APA, Harvard, Vancouver, ISO, and other styles
7

مصحب فرحان, سعيد. "درجة تمثل مدرسي التربية الإسلامية في محافظة ذي قار/قضاء قلعة سكر للقيم التربوية المتعلقة بالرفق واللين‏ من وجهة نظرهم". Journal of Education College Wasit University 1, № 45 (2021): 537–58. http://dx.doi.org/10.31185/eduj.vol1.iss45.2345.

Full text
Abstract:
هدف هذا البحث للتعرف على درجة تمثل مدرسي التربية الإسلامية في محافظة ذي قار/قضاء قلعة سكر للقيم التربوية المتعلقة بالرفق واللين‏ من وجهة ‏نظرهم، ولتحقيق هدف البحث تم إتباع المنهج الوصفي وذلك من خلال تطوير استبانه وتوزيعها على عينة مكونة من (137) مدرساً ومدرسة لمادة التربية الإسلامية، وبعد إجراء التحليل الإحصائي تبين أن درجة تمثل مدرسي التربية الإسلامية في محافظة ذي قار/ قضاء قلعة سكر للقيم التربوية المتعلقة بالرفق واللين‏ من وجهة ‏نظرهم جاءت متوسطة، كما تبين عدم وجود فروق في درجة تمثل مدرسي التربية الإسلامية في محافظة ذي قار/قضاء قلعة سكر للقيم التربوية المتعلقة بالرفق واللين‏ من وجهة نظرهم تبعاً لمتغيرات الشخصية. الكلمات المفتاحية: درجة تمثل، مدرسي التربية الإسلامية، محافظة ذي قار قلعة سكر، القيم التربوية، الرفق واللين‏ .
APA, Harvard, Vancouver, ISO, and other styles
8

كاظم عبدا لله, محمد. "دور الشريعة في إصلاح المجتمع (تربية الأبناء أنموذجا)". Journal of Education College Wasit University 48, № 3 (2022): 1–14. http://dx.doi.org/10.31185/eduj.vol48.iss3.3199.

Full text
Abstract:
للأسرة أهمية كبيرة في صلاح المجتمع فإذا صلحت صلح المجتمع وبفسادها فسد المجتمع, وما نراه في المجتمعات الإسلامية من انحلال أخلاقي وتربوي سببه سوء التربية الأخلاقية للأسرة المتمثلة بالأب والأم وكذلك الأبناء, فالمسؤولية عظيمة التي تقع على عاتق الأبوين لإصلاح المجتمع من خلال إصلاح تربية الأبناء ومن هنا ندرك سبب اهتمام الإسلام بالأسرة ولماذا أولاها العناية الخاصة ,باعتبارها صمام الأمان والاستقرار للمجتمع إذ جعل الإسلام لكل فرد من أفراد الأسرة حقا يتناسب مع قابليته ومؤهلاته فمنها ما يتعلق بالزوج الأب, ومنها ما يتعلق بالزوجة ألام ومنها ما يتعلق بالأبناء .فقد كفل الله تعالى للإنسان منذُ صغره حياة طيبة وفق تعاليم الشريعة وقواعدها التربوية من خلال آيات الكتاب الكريم والسنة النبوية المطهرة وأوجب على الآباء بتطبيقها على أبناءهم وتعليمها لهم حتى ينشئوا على الخير والتقوى والصلاح لأن الأبناء إذا تربوا على ما جاء في كتاب الله وسنة رسوله الأكرم صلح حالهم وانضبطت أخلاقهم وكانوا رحمة ونعمة على آبائهم وأهلهم ومجتمعهم ويؤكد هذا الدرس التربوي والأخلاقي الوصايا التي أوصى بها لقمان الحكيم ابنه إذ تضمنت أصول العقيدة ، والشريعة، والأخلاق، وتعظيم الخالق ,والصلاة , والأمر بالمعروف، والنهي عن المُنكر، والصبر على المصائب , فالأخلاق والعادات التي يكتسبها الأبناء في المرحلة الأولى من العمر هي التي تحدد ما إذا كان الأبناء سيعيشون حياة الخير أو الشر لذلك أوصى النبي الأكرم "صلى الله عليه وآله وسلم " بالأخلاق والتربية الصحيحة لأن الأبناء هم شباب المستقبل للأمة الإسلامية. النصوص والآثار تزهر بالتوجيهات التفصيلية التي تحمي حقوق الأسرة وتوجه الآباء إلى قواعد التربية السليمة للأبناء, إذ جعل الإسلام التربية والتعليم مهمة عظيمة في الدين وأوجب على كل مسلم ومسلمة, فإذا كانت مواثيق حقوق الأسرة التي اعتمدتها الدول الغربية واهتمت بها المنظمات الإنسانية التي تهتم بالأسرة وحقوق الإنسان تنصص على ضرورة حماية حقوق الأسرة وتدافع عنها من خلال التثقيف وإطلاق الحملات فان مساحة هذه الفائدة في منظومة الحقوق الإسلامية أعم وأشمل والنصوص في ذلك كثيرة ومتنوعة, فأمر كل من في عنقه مسؤولية التوجيه والإرشاد والتربية وبالأخص الآباء والأمهات بان يتحلوا بفضائل الأخلاق حتى ينشا الأبناء التنشئة الصحيحة والسليمة فلن يتحقق الأمن والصلاح للمجتمع الأمن خلال بناء الأسر فنجاح الأمة الإسلامية قاطبة متوقف على بناء الأسر ونجاحها ,وبسبب هذا الدور المهم للأسرة اقتضت طبيعة البحث أن اقسمه إلى مبحثين تناولت في المبحث الأول التربية الإسلامية وبناء الأسرة إذ اشتمل على ثلاث مطالب الأول تضمن دور الأخلاق لبناء الشخصية في الأسرة , والثاني يخص دور الأسرة في ترسيخ الأخلاق والقيم داخل المجتمع .
 والثالث كان لدور المؤسسات التربوية في التنشئة الاجتماعية للأسرة, أما المبحث الثاني كان بعنوان التحولات الأسرية في المجتمع الإسلامي وأثارها السلبية إذ اشتمل على ثلاث مطالب أيضا الأول تضمن أسباب الانحراف الأسري , والثاني يخص الأسرة وعلاقتها بالجريمة أما المطلب الأخير شمل ما للشريعة الإسلامية والقانون الوضعي من أهمية في ردع الانحراف الاجتماعي
APA, Harvard, Vancouver, ISO, and other styles
9

د.عبد الرحمن السيد عبد الغفار بلح. "دور التربية علي القيم الأخلاقية في رقي المجتمع". JURNAL AL-IHDA : Media Ilmiah Bahasa Arab 9, № 2 (2021): 43–82. http://dx.doi.org/10.58645/alihda.v9i2.71.

Full text
Abstract:
يتناول البحث القيم والأخلاق الإسلامية، ويوضح مفهومها ، ويحدد أهم مكونات ومصادر القيم الإسلامية، ويبحث في أهمية المنهج التربوي الإسلامي وأهمية القيم والأخلاق الإسلامية الإنسانية في المجتمع ، وبيان منهج التربية الإسلامية في بناء المسلم وتكوينه القائم على الشمول والكمال، والتقصِّي لكل ما لا يخطر على بال الإنسان، فهو غير قاصر لفترة معينة أولجنس خاصّ، بل يمتدّ مع الأزمان والأجيال إلى أن يرث الله تعالى الأرض ومن عليها، قال تعالى: { وَنَزَّلْنَا عَلَيْكَ الْكِتَابَ تِبْيَانًا لِكُلِّ شَيْءٍ } [النحل: 89]، ويبين البحث استقاء مصادر القيم والأخلاق الإسلامية من القرآن والسنة، لأن الإسلام هو مصدر القيم الصحيحة ،فالقرآن هو المصدر الأول للقيم الإسلامية وهو النبع الأصيل لها ، وتأتي سنة النبي ﷺ المصدر الثاني لمعرفة قيمنا وأخلاقنا الإسلامية ببيان العديد من التوجيهات والأوامر لترسيخ وغرس تلك القيم الإسلامية ، والقيم ضرورة من ضروريات حياة الفرد في المجتمع الإنساني ، فمنذ أن يولد الطفل وهو يستقبل الكثير من التعليمات والتوجيهات ، ويكتسب الكثير من الصفات والعادات والتي يكون منبعها من الوالدين في مقتبل عمره ، ومن ثم عند دخوله إلي المدرسة واختلاطه بالمجتمع ومع من حوله يبدأ بالتغيير واكتساب صفات أكثر بسبب زيادة حجم البيئة المحيطة به ويستمر باكتساب وتعديل هذه الصفات، مما يبين تأثر الإنسان بقيم وأخلاق مجتمعه، ولكن مايثبت ويرسخ هي القيم والأخلاق التي يغرسها فيه والده ومعلموه في المدرسة أوغيرها ،لأن القيم التي تزرع وتغرس في النشء تبدأ منذ طفولتهم كما جاء في آيات القرآن والسنة المطهرة، وهذا يدل علي أن غرس القيم عملية تؤثر في الفرد وقدراته وموروثاته الثقافية والعقائدية وتتأثر بظروفه الاجتماعية، فالقيم والأخلاق هي أصل كل شيء ، وينهار الإنسان عندما تنهار قيمه ، وقد أخبرنا النبي أن التحلي بالقيم والأخلاق هو من تمام الإيمان، فَعَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللهِ ﷺ : أَكْمَلُ الْمُؤْمِنِينَ إِيمَانًا أَحْسَنُهُمْ خُلُقًا " كما جعلها ضابطًا تحكم سلوك المسلم علي المستوي الفردي والجماعي، فَعَنْ أَبِي ذَرٍّ قَالَ: قَالَ لِي رَسُولُ اللهِ ﷺ: اتَّقِ اللهَ حَيْثُمَا كُنْتَ ، وَأَتْبِعِ السَّيِّئَةَ الْحَسَنَةَ تَمْحُهَا ، وَخَالِقِ النَّاسَ بِخُلُقٍ حَسَنٍ" مما يبين أن القيم والأخلاق تؤدي د ورًا مهمًا في حياة الفرد والمجتمع ، حيث يكتسب كل فرد القيم من محيطه الذي يعيش فيه وتعكس تصرفات الفرد وتوجهاته ومواقفه مدي تمسك مجتمعه ومحيطه بتلك القيم، لذا علي التربويين من معلمين ومربين مسؤولية الاهتمام بغرس وزرع القيم والأخلاق الإسلامية في النشء، فللقيم والأخلاق في الإسلام منزلة سامية ومكانة رفيعة، فهي تعني سلوك الإنسان وأخلاقه وتعامله مع غيره ،وقد دعت الشريعة إلي مكارم الأخلاق ، ومُدح بها سيد المرسلين: { وَإِنَّكَ لَعَلَى خُلُقٍ عَظِيمٍ } ،والقيم الإسلامية هي القيم المستمدة من مصادر التشريع الإسلامي الذي يعتبر الحسن هو ما وافق شرع الله واستوجب الثواب في الآخرة ، ويعتبر القبيح هو ما خالف شرع الله ويترتب عليه العقاب في الآخرة، والقيم الخلقية الإسلامية هي المعبر الحقيقي عن ثقافة المجتمع الإسلامي، وهى فى حقيقتها قيم داعية إلى التقدم والتفتح والإبداع والابتكار ولا تقف ضدها بل هي التقدم ذاته، لأنها ربانية المصدر تعتمد على كتاب الله وسنة الني ﷺ، فهي ربانية الهدف والغاية، وما دامت ربانية المصدر فهي تتسم بسمة الخلود والصدق والصحة، ومن ثم فهي لا تعمل لصالح مجتمع معين ولكن لصالح الإنسانية كلها، وتهدف إلى إيصال الإنسان إلى الكمال الإنساني، وتحض على البر والخير في كل زمان وفي كل مكان، وتناولت هذه الدراسة إلقاء الضوء علي حاجة الفرد والمجتمع إلي التمسك بقيمنا وأخلاقنا الإسلامية، ونستقي من كلام الله وسنة نبيهﷺ بعض النماذج والأمثلة علي دور التربية علي القيم في سعادة ورقي الفرد والمجتمع، حيث يستطيع القارئ الإجابة علي عدة أسئلة : ما أثر القيم في بناء المجتمعات الإنسانية ؟ وكيف أسهم الإسلام في بناء القيم الإنسانية وصقلها في المجتمعات الإنسانية؟، منهج البحث: اعتمد الباحث في بحثه على المنهج الوصفي التحليلي ، خطة البحث: يشتمل البحث علي مبحثين تسبقهما مقدمة، وتلحقهما خاتمة وتوصيات ، المقدمة:وتشتمل على طرفًا من بيان شمولية الإسلام وماتميزت به القيم والأخلاق الإسلامية، وحاجة المجتمع الإسلامي إلي القيم التربوية الإسلامية ، وخطَّة البحث: المبحثُ الأولُ: مفهوم ومبادئ القيم الإسلامية ، المبحثُ الثاني: القيم الإسلامية ضرورة إجتماعية ، الخاتمة: وفيها نتائج البحث،وأخيرًا ذيّلت البحث بالمراجع .
APA, Harvard, Vancouver, ISO, and other styles
10

Hamid al-Douri, Major Sami, та Doria Mohamed Aziz Al-Dawdy. "التعليم الإسلامي في السودان". Journal of Tikrit University for Humanities 25, № 3 (2018): 247–68. http://dx.doi.org/10.25130/jtuh.25.3.2018.j.

Full text
Abstract:
إن التربية الدينية الإسلامية في السودان تتعلق بهجرة العرب المسلمين وتسويتهم في ذلك البلد منذ بداية الإسلام وانتشاره، ولكن نقطة التحول الرئيسية في هذا الموضوع كانت سقوط الممالك النصرانية في السودان وصعود الممالك والسلطنات الإسلامية، وخاصة مملكة الفونج، وسلطنة الفور. وقد أدت هذه الممالك والسلطنات دوراً بارزاً في تشجيع التربية الإسلامية من خلال دعم علماء الدين ومدارس تعليم القرآن الكريم التي تدعى (الخلوة) والمدارس الإسلامية العليا المرتبطة بالمساجد. يتكون هذا البحث من مقدمة وثلاثة موضوعات، وتركز المقدمة على أهمية التعلم والتعليم في الإسلام والحضارة الإسلامية، تناول الموضوع الأول هجرة القبائل العربية في السودان واستقرارها، وخاصة الجزء الشمالي من هذا البلد، مما جعل الثقافة الإسلامية العربية في المنطقة تدريجيا، أما الموضوع الثاني فقد تناول الطبيعة الصوفية للثقافة العربية الإسلامية في السودان ودور الأوامر الصوفية في التربية الإسلامية، ويركز الموضوع الثالث على بدايات نظام التربية الإسلامية في السودان ودور العلماء المسلمين من مصر والحجاز واليمن وشمال أفريقيا وغيرها من البلدان الإسلامية في تطوير التربية الإسلامية العربية في السودان.
APA, Harvard, Vancouver, ISO, and other styles
More sources
We offer discounts on all premium plans for authors whose works are included in thematic literature selections. Contact us to get a unique promo code!

To the bibliography